الصفحه ١٤٣ : الطبري في احداث سنة ٢٤٨ ه ، وذلك
عند ما سكنه المنتصر بالله الذي أثر ترك المتوكلية والعودة الى سامرا
الصفحه ١٠٣ : قنطرة ، وكانت المياه تصل الى الخندق من القناة التي حفرها المتوكل
على الله لايصال الماء الى سامرا
الصفحه ٩٤ : .
ولا تزال بقايا هذا الجسر يمكن مشاهدتها على الجانب الغربي من مجرى نهر دجلة
الحالي ، وقد نصبت مضخة ما
الصفحه ١٣٧ :
جملة قصور المتوكل
على الله (١). وقال ياقوت الحموي عن قصر البديع : «اسم بناء عظيم للتوكل
بسر من رأى
الصفحه ٥٠٢ : ،
واستصحب معه الفقهاء والقضاة ، وبعث اليهم يدعوهم الى الرجوع عما هم عليه من
الطغيان والعصيان وانه يبذل لهم
الصفحه ٥٦٤ :
أجنوا بني
العباس من شنآنكم
وشدوا على ما فى
العياب واشرجوا
الصفحه ٤٥٩ : سئل كيف علم ذلك ، قال : سمعت القاضي يقول ذلك (٣). وهو دليل على ما كان يتمتع به الخلنجي من ثقة عالية في
الصفحه ٢٨١ : حقدا على اخيه وعلى رجاله.
عند ما مات الواثق
بالله حضر رجال الدولة الى دار الخلافة ، وعلى راسهم الوزير
الصفحه ١٤٤ : ، بقصيدة منها قوله (١) :
ما زلت اسمع ان
الملوك
تبني على قدر
اخطارها
الصفحه ٩ : المعتصم بالله وابقاها اثرا. وتقوم هذه الأهمية على
ما تطلبه تأسيسها من
الصفحه ٢٤٣ :
خير الخلائف من
اولاد عباس
وجعل المعتصم
بالله نقش خاتمه ، على ما جاء في كتاب العيون والحدائق
الصفحه ١٣٩ :
وكان مبلغ ما انفق
على كل من الصبيح والمليح خمسة آلاف الف درهم (٢). مما يستدل منه انهما قصران صغيران
الصفحه ٢٣٣ : الاولى هي ما اصطلح على تسميتها
«البيعة الخاصة» وفيها يشترك عدد محدود من كبار رجال الدولة والحاشية ، ثم
الصفحه ٢٣١ :
هذه المدة
باستبداد القادة الاتراك بالخلفاء ، فكانوا يختارون من يريدونه للخلافة ويجبرونه
على
الصفحه ٢٧٥ :
ارسلت ليثا على
فرائسه
وانت منها فانظر
متى تقع
لكنه قوته وفيك