الصفحه ٤٤١ : وزراء الخليفة لا يعملون
شيئا الا بعد مطالعة يحيى ابن اكثم (٦). الا انه لم يلبث ان سخط عليه عند ما كان
الصفحه ١١٠ : في الروايا على الأبل والبغال ، وهذا ما دفع المعتصم بالله الى اعمار الجانب
الغربي من المدينة ، لأن
الصفحه ٣١ :
داخل السور على
انتهال الماء. ومن المحتمل ان المياه الزائدة كانت تصرف بمصرف يخرج من الضلع
الجنوبي
الصفحه ١٠٧ : المتنزه الواسع قصرا يشرف على بركة ماء واسعة ينتهي اليها نهر
نيزك ، وعرف هذا القصر باسم قصر الدكة. وكان
الصفحه ٥٤٩ :
وكان من نتيجة
محاسنة المنتصر بالله العلويين ، انهم اخلدوا الى مسالمة الخلافة العباسية على
عهده.
وعند
الصفحه ٥٢٢ : عن الخلافة والتبرؤ منها ، واشهد على نفسه بجميع ما سمى ووصف في هذا الكتاب
جميع الشهود المسمين فيه
الصفحه ٣٩٩ : ما
لبثوا ان غضبوا على ابن الخصيب في جمادى الأولى من سنة (٢٤٨ ه) فاستصفى الخليفة
امواله واموال ولده
الصفحه ١٠٤ : يغير من
الواقع شيئا ، لأن ذلك لا يمنع من ان يكون التل موجودا وان المتوكل على الله اوصل
الماء الى الخندق
الصفحه ٧٢ : الدرج المذكور ، وتتصل من منتصف
ضلعها الغربية بساقية منتظمة تمتد على طول (٤٠٠) م حتى تصل الى شاطىء دجلة
الصفحه ٣٢٩ : وبوسعهم التخلص منه متى ما
ارادوا ذلك.
وركب المعتز بالله
من غد ذلك اليوم الى دار العامة فاخذت له البيعة
الصفحه ٨٣ : مع ابعادها ، على ضوء ما عثرت عليه من اسس
الجدران وبقايا زواياها ، وتعرفت على المواد المستخدمة في
الصفحه ٤٠٠ : عند ما هزم وجيشه
امام جيش سامرا في جمادى الآخرة من السنة المذكورة ، يلومه فيه على ضعفه وتخاذله
الصفحه ٤٤٩ :
وقد اعيد الحسن بن
ابي الشوارب الى منصبه لما تولى الخلافة المعتمد على الله. وعند ما عين الخليفة
الصفحه ٢٦٠ : بالله. فتوجه اسحاق بن ابراهيم نائب الخليفة ببغداد ، من فوره الى بغداد
فوصلها قبل طلوع الفجر ، واتخذ ما
الصفحه ٣٥٦ :
خلع جعفر المفوض
من ولاية العهد والزم المعتمد على الله بان يعهد بها اليه. (١) وهذا ما يؤيد ذلك