الصفحه ٥٠٧ : ، فتكاثر عليه وهزمه للمرة الثانية ، بعد ان قتل واسر من جيشه اعداد
كثيرة ، مما اضطره على العودة الى بغداد
الصفحه ١٥٣ :
شرقي قصره ،
فتخترق الشارع الأعظم وشارع ابي احمد حتى تنتهي الى ضفة القاطول الاعلى. وفي هذا
الجزء من
الصفحه ١٢٥ : الحلزوني كان له سياج من الخشب ، وقد استدل على ذلك من
الثقوب التي رآها على الجانب الخارجي منه (١).
وتكون
الصفحه ١٧٤ : المستعرضة للاروقة السبعة عشر الموازية للجدار الجنوبي على
بعد ٦٠ ر ١٠ متر منه. واما هذه الأقواس السبعة عشر
الصفحه ٢٧١ :
واستبدت مرة
واحدة
انما العاجز من
لا يستبد
فلما علم يحيى
بذلك حاول ان يسترضي ابا
الصفحه ٦٦ :
انتهاء العقد الأول من القرن العشرين. فقد قام المهندس هنري فيوله ـ henry Viollet لاول مرة ببعض التنقيبات
الصفحه ٣٩٦ :
اذا ازدحموا عليه ، وقد يبصق عليهم ويشتم اعراضهم. فقد عرض له مرة رجل من ارباب
الحوائج والح عليه حتى
الصفحه ٧٤ : تمتد على جانبي الجناح الشرقي
والجناح الغربي من هذا القسم غرف عديدة متماثلة ، اعيد بناؤها عدة مرات
الصفحه ٤٥٥ :
المتوكل على الله قاضي القضاة جعفر بن عبد الواحد الهاشمي ان يولي اسماعيل بن
اسحاق قضاء الجانب الشرقي من
الصفحه ٣١٠ : كان يشرف على شؤون الخليفة الصحية ، جملة من المال
للغرض نفسه (١). فاتفق الطبيب والخادم على ان يدسوا له
الصفحه ٥٢٩ :
٢ ـ ان ترد رسومهم
الى ما كانت عليه ايام المستعين بالله ، وهو ان يكون على كل تسعة منهم عريف ، وعلى
الصفحه ٥٣٢ :
يوقف تدخل هؤلاء
القواد بشؤون الدولة وفرض رغباتهم على الخليفة. واهم ما ساعده في ذلك اضافة الى
الصفحه ٣٩٤ : خلاف يعقوب بن الليث الصفار على الخلافة ،
واظهر ما كان يخفيه من مطالعة ، وتوجه بجيشه نحو سامرا في سنة
الصفحه ١٤٧ : الأبيات ان بناية الغرد كانت مرتفعة جدا بحيث انها تعلو على ما جاورها من
المباني ، وانها كان في اعلاها ما
الصفحه ٢٨٣ : ورد اسمي قال ابن ابي دواد لهما :
اصفقا على يدي فصفقا ، ثم ارسلوا الي فكان من الأمر ما كان. وبقى ما