الصفحه ٢٠٦ :
وكتب عبد الله ابن
المعتز الى صديق له يمدح سر من رأى ويصف خرابها ، ويذم بغداد واهلها ، ويفضل سامرا
الصفحه ٢٠٥ : كان كلفا بها وكان يخرج اليها للصيد (٢). ويشير الطبري في حوادث سنة ٢٩٠ ه الى ما يدل على ان
المكتفي
الصفحه ٢٤٢ :
وصية المأمون من
عهد بالخلافة الى اخيه دون ابنه. ويظهر ان الموالين للمعتصم بالله قد ارغموا
العباس
الصفحه ٢١٢ :
، وفي زخارفها ، اكثر من مرة ، كاستحداث باب في احد الجدران ، او سد باب قديم ، او
تقسيم غرفة الى قسمين او
الصفحه ٥٦٢ : بحمل رأس يحيى الى المستعين بالله وكتب اليه بالنصر عليه. ونصب الرأس بباب
العامة بسامرا ، الا ان الناس
الصفحه ٤٩٢ :
ان يرغموه على خلع
اخويه من ولاية العهد لكي يأمنوا انتقام اولاد المتوكل على الله الآخرين اذا ما
الصفحه ٢٧٦ : سليمان بن وهب قد اخذ منه
اربعمائة الف دينار ، مما يرجح انه قد صودر اكثر من مرة.
وتعتبر مصادرة
الكتاب من
الصفحه ٣٨ : ، سميت بسام بن نوح
، وانها كانت آهلة عظيمة عامرة ، فلم تزل تتناقص على مر الزمان ، وكان اخرابها في
ايام
الصفحه ١٩٤ : منه بقايا جدران امكن
الاهتداء بواسطتها الى مرافق القصر. وكانت في القصر اواوين على غرار الاواوين في
الصفحه ٢٤٤ : خليفة اضيف الى لقبه
اسم الله تعالى (١). وامه من مولدات الكوفة ، وذكر عن الفضل بن مروان انه قال
ان ام
الصفحه ٦١ :
التي كانت موظفة للفرس على الروم ، وقد استدل على ذلك من اسم المدينة ، لأن (سا)
اسم الاتاوة و (مرة) اسم
الصفحه ٤٣٩ :
الاسفار حاجا
ومجاهدا وتاجرا ، توفى سنة (١٨١ ه) في هيت على الفرات منصرفا من غزو الروم (١).
لقد
الصفحه ٣٧٦ :
قديرا. عرف بالشدة
والصرامة. وقد اناط به المعتصم بالله مسؤولية جميع ما بناه في سر من رأى في كلا
الصفحه ٤٠٣ : رمضان سنة (٢٥٥ ه) فأخرج ابن اسرائيل الى باب
العامة وضرب خمسمائة سوط ، ثم حمل على بغل من بغال السقائين
الصفحه ٤٠٥ : سليمان بن وهب بلغه ان الواثق بالله نظر الى
احمد بن الخصيب الكاتب فأنشد :
من الناس
انسانان ديني