الصفحه ١٥٠ : دجلة
بالقرب من تكريت ويحملها الى موقع المدينة الجديدة على شاكلة قناة سامرا التي سبق
ان انشئت لأيصال
الصفحه ٣٧٠ :
وعند ما قبض على
الفضل اشار البحتري الى ذلك ببضعة ابيات وجهها اليه (١) :
لا تعجبن فما
للدهر
الصفحه ٣٠٦ :
وعند ما حضرا
للتنازل ، كان اعوان المنتصر بالله قد احضروا الامراء من بني هاشم ، وكبار القواد
الصفحه ٣٦ : احكمت ما اردت ، ثم انحدرت فاتيته بالصكاك ،
فعزم على الخروج اليها. حتى وضع البناء بسامرا في سنة (٢٢١ ه
الصفحه ٢٩٥ : على انهما
لم يكونا يعلمان شيئا عن المؤامرة ، اذ لو علما بها لاتخذا من وسائل الحيطة ما
يستلزم لحماية
الصفحه ٣٢٧ : :
عند ما عاد القواد
الاتراك الذين ذهبوا الى بغداد لمقابلة المستعين بالله واقناعه بالعودة الى سامرا
، وقد
الصفحه ٢٢ : قدرت على نصفتنا والا فتحول عنا. فقال : أتحول وكرامة ، ورحل الى سر من رأى» (١).
ويذكر مثل هذا
ياقوت
الصفحه ٢٥٥ : حيلة ، وقيل انه جعل يقول : أؤخذ
من بين هذا الخلق (٢). وحكى عنه انه قال : لو علمت ان عمري قصير ما فعلت
الصفحه ٥٧٨ : » الحسين بن احمد بن اسماعيل .. وهو من ولد الأرقط ، فحاربه موسى بن
بغا ، وصار الكركي الى الديلم (٣). ولعدم
الصفحه ٦٤ : الخراب بعد ان هجرت ، ولم يبق من آثارها شاخصا اليوم. اي بعد
ما يزيد على احد عشر قرنا ، سوى القليل من بقايا
الصفحه ٥٧٩ : يهزمه ويقتل كثيرا من افراده (٢). مما قوى مركزه في الكوفة وما حولها.
وعند ما تولى
المعتمد على الله
الصفحه ٣٨٥ :
كأنه ما تريك
العين في النوم
لا تجزعن رويدا
انها دول
دنيا تنقل من
قوم الى
الصفحه ٥٢ : ما ذكره اليعقوبي بقوله «وانتقل
الوجوه والجلة والقواد واهل النباهة من سائر الناس مع المعتصم الى سر من
الصفحه ١١٢ : حوله. ولم يزل يجمع فيه الى ايام المتوكل على الله الذي تولى الخلافة سنة (٢٣٣
ه) فضاق على الناس فهدمه
الصفحه ٣٠١ : انكر الناس عليه شدة البخل وشدة المنع» (٤). ومما يؤيد هذا ما رواه الطبري عن بنان بن عمرو المغني
وكان من