الصفحه ٢٨٥ : ما قيمته الف الف دينار (٤). وقد توفيت في المتوكلية في ربيع الآخر من سنة ٢٤٧ ه ،
وصلى عليها حفيدها
الصفحه ٤٦٦ : كانت هناك
بالاضافة الى ما ذكرناه من عزم المعتصم بالله على القضاء على سيطرة العنصر الفارسي
على الجيش
الصفحه ٢٦٤ :
الخلفاء احد احلم منه ولا أصبر على اذى (١). وهناك اخبار تدل على سعة حلمه وميله الى التسامح. فقد كان
يعجبه
الصفحه ٤٢٤ : وجه التوءدة والأناة ، فلا يسعه الا ان يسير في سبيلهما. فصار لأحمد من
الدالة عليه وسمو المركز لديه ، ما
الصفحه ٥٥٤ : : انما خرجنا معكم لنكتسب
وننتفع ونأخذ ما نحتاج اليه. فلم ازل ارفق به حتى اخذت منه اللبد ورددته الى
صاحبه
الصفحه ٢٦١ : ما يقرب من خمسة عشر عاما ، وان يشتت شمل قبائل الزط التي عاثت في
البلاد فسادا ، وان يكسر شوكة الدولة
الصفحه ٤٩٧ : الفئة التي كانت شاركته في قتل المتوكل على الله ، وغيرهم من
مؤيديه واصحابه وناظرهم وتأكد من تأييدهم له
الصفحه ٢٧٧ :
تسخينه وقعد فيه
اكثر من اليوم الأول فحمى عليه ، وحمل عنه في محفة فمات على اثر ذلك (١).
وعند ما
الصفحه ٥٢٨ : اخاف ان يقتلوني. وان نصرتموني اعطيتكم
جميع ما فاتكم وزدتكم ارزاقكم. فاجابوه الى نصره والخلاف على موسى
الصفحه ٣٥٣ : الى سامرا مرغما.
ومما يؤيد ما
ذهبنا اليه ما ذكره ابن دحية من ان ايام المعتمد على الله كانت مضطربة
الصفحه ٥٤١ :
لبث ان وشى به
بعضهم الى المتوكل على الله بان في بيته سلاحا وكتبا من شيعته ، وانه يطلب الأمر
لنفسه
الصفحه ٤٧٧ :
قادمة ما ترتب على
ازدياد نفوذ الاتراك وتدخلهم من عواقب خطيرة أثرت في مسيرة الدولة العربية في عهد
الصفحه ٣٢٢ : الله
الذي وقف الى جانبه في محاربة جيش سامرا ، ولكنه ما لبث ان تخلى عنه وفرض عليه ان
يخلع نفسه من
الصفحه ٢٠٠ :
حينذاك في بغداد ،
لأن من المعتاد ان يحمل رأس الثائر الى الخليفة ليقرر ما يراه بشأنه ، فقد يأمر
الصفحه ٥٨ : قتيبة عبد الله بن مسلم المتوفى سنة (٢٧٦ ه) يطلق عليها اسم (سر من
رأى) عند ما يتكلم عن المعتصم وخروجه