الصفحه ٥٤٥ : عدا ما قاله ابو المحاسن بانه ولد بسر من رأى وامه ام ولد (٣). الا انه يظهر من تاريخ ولادته ما يرجح بانه
الصفحه ٤٨٤ :
(١).
الا ان القواد
الاتراك سرعان ما ادركوا غرضه من الانتقال الى دمشق فحرضوا جنودهم على الشغب ،
فاحتجوا
الصفحه ٤٢٧ : ابراهيم بن المهدي كان يغنيني :
ان هذا الطويل
من آل حفص
نشر المجد بعد
ما كان ماتا
الصفحه ٥٢٣ :
على الخارجين على
الدولة في تلك النواحي. وكان صالح بن وصيف بدافع خوفه من انتقام موسى منه ومحاسبته
الصفحه ٥٦٠ : القلب (٣). ويظهر ان ما قاساه من ضيق مالى ، وما لقيه من معاملة سيئة
من رجال الخليفة ، دفعه الى شق عصا
الصفحه ٢٠٢ : انتقل الى بغداد وترك سامرا بالكلية» (١).
ان ما ذكرناه يؤيد
ان المعتمد على الله كان يترد بين سامرا
الصفحه ٥١٢ : ، وعلى ان يولى بغا مكة والمدينة والحجاز ، ووصيف الجبل
وما والاه ، ويكون ثلث ما يجبى من الخراج لمحمد ابن
الصفحه ٤٧٥ : واليمامة فالتقى بهم وهزمهم ، وعاد
الى سامرا بعدد كبير من اسراهم.
وصار بغا من قواد
المتوكل على الله
الصفحه ٢٠١ : وبين سر من رأى فيقيم
هناك تارة وهناك تارة اخرى» (٣). وواضح من هذا ان المعتمد على الله لم ينتقل الى
الصفحه ٥١٩ : الى مصادرة الكتاب للحصول على الأموال. فأخذ
احمد بن اسرائيل كاتب الخليفة ووزيره ، والحسن بن مخلد كاتب
الصفحه ١١١ : الحير ، والى خندق
تل العليق المشرف عليها. كما انه وفر الماء الكافي للجامع الكبير ولاسيما لنافورته
التي
الصفحه ٤٧٤ : الى مدينة السلام للتخلص من نفوذ الأتراك وضغطهم عليه
، كان القائد وصيف احد القواد الأتراك الذين صحبوه
الصفحه ١٢ : وخلعوا ثلاثة من الخلافة.
ويظهر ان ما أصاب
سامرا من اهمال كان سببه الرئيس سرعة خرابها بعد عودة عاصمة
الصفحه ٤٢٥ : هذا ما دفع ابن ابي دواد الى انقاذ ابي دلف واقرار
المعتصم بالله مبادرته.
وعند ما غضب
الخليفة على محمد
الصفحه ٥٥٠ : ، فحبسه محمد ثم ما لبث ان اطلقه بكفالة بعض العلويين ،
وكان مع العلويين الذي حملوا الى سامرا من بغداد عدد