الصفحه ٣٨٧ : سيأخذ خمسة الاف دينار وكلما احتاج الى
زيادة بعث الى الخليفة يستزيده ، فاتى الموضع واشترى ما كلفه به
الصفحه ١٦١ : عن مشروع هذا النهر ان ما ذهب اليه اليعقوبي اقرب الى
الصواب. وخلاصة ما يقوله : ان المتوكل على الله طلب
الصفحه ٨٨ : الاخرى :
كان المعتصم بالله
عند ما شرع ببناء مدينة سامرا طلب الى المهندسين ان يختاروا من الاراضي اصلحها
الصفحه ١٩٣ : نهر الاسحاقي فلم
يكن بالامكان جر الماء منه الى الخندق (٣).
يعتبر قصر المعشوق
من اهم القصور الأثرية
الصفحه ٣١١ : بهذا الى
ندمه وطلبه المغفرة ، والى الفتوى التي حصل عليها من بعض الفقهاء عند ما استفتاهم
في قتل ابيه من
الصفحه ٨٩ :
ونهر الاسحاقي :
ان بقايا
الاصطبلات واطلالها الممتدة على الجانب الغربي من نهر دجلة ، على بعد (١٥
الصفحه ٥٠٥ :
دون نتيجة واظهر اهل سامرا تذمرهم من استمرارها كتب المعتز بالله الى اخيه الموفق
يلومه على تقصيره في
الصفحه ٤٦٥ :
العباسيين والخراسانيين. فكان ذلك من جملة ما حدا بالمعتصم بالله الى الاعتماد على
الاتراك. لأنه رأى في ذلك خير
الصفحه ٤٦٠ :
يقعد للحكم فرارا من هول طلعته وعند ما اشتد الخلاف بين المستعين بالله والقواد
الأتراك واضطر الخليفة على
الصفحه ٣٠٥ : ويفضلهما عليه وبخاصة المعتز ، ولذلك فقد استجاب للطلب. وامر بالطلب الى
اخويه ان يخلعا نفسيهما من ولاية العهد
الصفحه ٢٤ : عليهم. على ان هناك سببا آخر ورد ذكره على لسان المعتصم
بالله نفسه ، يستنتج منه انه لم يكن مطمئنا الى
الصفحه ٣٠٧ : تخلو من تكرار
وتأكيد النقاط المهمة ، وتتضمن من المواثيق ما يؤمن الغاية منها. كما تضمن الكتاب
تأكيدا على
الصفحه ٣٥٩ : هذه ما يستدعي التخلص منه واللجوء الى قتله.
وهناك اختلاف في
عمر المعتمد على الله عند وفاته. فقد قيل
الصفحه ٣٦٥ : اهل مصر تقدم عدد كبير من رؤساء البلد الى الفضل يسألونه الآمان لهم ،
فخول كاتبه ان يجيبهم الى ما
الصفحه ٣٨٤ : . فقبض عليه واودعه السجن. ووجه اثنين من وجوه اصحابه هما يزيد بن
عبد الله الحلواني وهرثمة شارباميان الى