الصفحه ٤٥ : عن تخطيط مدينة سامرا
وعمرانها في «كتاب البلدان» اوسع ما تضمنته كتب التراث العربي عن هذا الموضوع
الصفحه ٥٤٦ : اول عمل قام به لتنيفذ سياسته هذه انه أقال والي ابيه على المدينة
المنورة صالح بن علي الذي كان آل ابي
الصفحه ٢٦٧ :
جاء في كتاب التاج
عند الكلام على امارات الخلفاء لجلسائهم بالانصراف ، ان الواثق بالله كان اذا اراد
الصفحه ٢٧١ : العود باعطائه المبلغ الذي امر له الرشيد به ، واضاف اليه
عشرين الف درهم من عنده. الا ان الرشيد جد في امر
الصفحه ٥٦٨ : محبسه (٢). الا ان الحسن بن زيد جرد حملة اخرى على رأسها احد قواده
المسمى واجن ، فهاجم ابن ميكال الذي قتل
الصفحه ٢٩٨ : العامة ، فقد حضر الى الجعفري القواد والكتاب والوجوه
والجند وغيرهم. فقرأ عليهم احمد بن الخصيب الذي اتخذه
الصفحه ٣٣ : القصة لا تخلو من ان تكون موضوعة على غرار الاسطورة
التي وضعت عند ما اختار ابو جعفر المنصور موضع مدينته
الصفحه ٤١٩ : الى الكتاب والسنة (١). وقد تطور هذا المنصب واستقرت اسسه في العهود التي سبقت
انتقال عاصمة الدولة
الصفحه ٣٠٧ :
المؤمنين هذا اليك واوعز اليهم في العمل على حسبه».
ومن الواضح ان عهد
التنازل وكتاب الخليفة قد أعدا بصيغة
الصفحه ٢٨٣ : الله بقاءه ان يكون الرسم الذي يجري به ذكره على اعواد
منابره وفي كتبه الى قضاته وكتابه وعماله واصحاب
الصفحه ٤٤٩ : الحج (١). الا ان الخطيب البغدادي يقول انه توفي بمدينة السلام
لثمان عشرة خلت من ذي الحجة سنة ٢٦١ ه
الصفحه ٣٧٨ : (٢).
وذكر صاحب الفهرست
ان حنين بن اسحاق نقل لمحمد بن عبد الملك الزيات الى العربي كتاب الصوت وهو اربع
مقالات
الصفحه ٥٤٧ : قالت فاطمة الزهراء لأبي بكر الصديق :
ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم جعل لي فدكا فاعطني اياها ، وشهد
الصفحه ١٠٩ :
سوسه في موضوع البركة ، وترى انها بركة القصر الجعفري الذي شيده المتوكل على الله
في مدينة المتوكلية ، وان
الصفحه ٢٦٩ : ، وهم من كبار الكتاب ورؤساء الدواوين. ومهما كان الأمر
فان هذا الخبر تضمن امرين مهمين ، اولهما انه يعرفنا