الصفحه ١٢٢ : (٢).
الاسوار الخارجية
للجامع :
يستدل من الحفريات
التي اجريت في منطقة الجامع ومن الصور الجوية التي اخذت لها
الصفحه ١٢٣ : نصف دائرة (١).
كما لوحظت آثار
ابنية بين جدران الجامع والسور الداخلي تدل على انها كانت مدارس دينية
الصفحه ١٢٤ : المقابل للضلع الشمالية للجامع ، وتسع حنايا على كل جانب من
الجوانب الثلاثة الأخرى (٢).
وتتصل قاعدة
الصفحه ١٥٣ : منها الى ضفاف نهر دجلة ، وتنتهي الشرقية الى
ضفاف القاطول الاعلى. وشيد في شمالي هذا القسم جامع المدينة
الصفحه ١٧٤ : جناح عمقه ٦٠ ر ١٠ امتار يمتد
من الشرق الى الغرب بامتداد عرض الجامع ، ويقع بين جدار القبلة والصفوف
الصفحه ٦٤ : وجنوبيها. حيث تقوم في الشمال
الملوية وبقايا المسجد الجامع الكبير ودار الخليفة وباب العامة وجامع ابي دلف
الصفحه ٦٧ : حتى اليوم كالمسجد
الجامع والملوية ودار الخليفة وباب العامة والسراديب الملحقة بدار الخليفة ، وساحة
الصفحه ٩٩ : بلغت اوج عمرانها في عهده.
ويعتبر بناء
الجامع الكبير في آخر الحير ، وشق الشوارع الفرعية الثلاثة التي
الصفحه ١١١ : الحير ، والى خندق
تل العليق المشرف عليها. كما انه وفر الماء الكافي للجامع الكبير ولاسيما لنافورته
التي
الصفحه ١١٢ : ، جنوبي
سامرا (١).
٤ ـ الجامع الكبير :
مقدمة :
كان من خطة
المعتصم بالله في بناء سامرا ان يبني مسجدا
الصفحه ١١٥ : ارضية الجامع حتى السقف حوالي (٥٠ ر ١٠ م) ، وينتهي اعلاها بتيجان
جرسية الشكل. وكانت الأعمدة الرخامية
الصفحه ١٧٣ :
يبق شىء مما كان
في داخلها من المباني سوى بعض المعالم والأسس. اما جامع ابي دلف فان منشآته
الداخلية
الصفحه ١٨٠ :
الرواقين الواقعين بين المئذنة والجدار الشمالي للجامع على رحبة مربعة يبلغ طول
ضلعها ٧٠ مترا تحيط بها جدران
الصفحه ٤٦ :
الأسواق الرئيسة حول المسجد الجامع الذي تقرر انشاؤه على شارع السريجة ، بحيث تجعل
سوق خاصة لكل تجارة منفردة
الصفحه ٤٩ : الخراج ، والخزائن الخاصة
والعامة ، ومجلس الشرط ، والمسجد الجامع الذي لم يزل يجمع فيه الى ايام المتوكل
على