الصفحه ١١٩ : ١٦٠ مترا ، اي ما مساحته (٣٨) الف متر مربع. وهذه الجدران سميكة لا يقل
سمكها عن مترين ، ويناهز ارتفاعها
الصفحه ١١ : حينما هدد المعتصم بالله في سنة (٢٢٣ ه) مدينة
القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية بعد ان اجتاح قواعد
الصفحه ٩٠ : المائي الذي يحول دون الوصول اليه ، وذلك بحسب القواعد العسكرية التي كانت
متبعة آنذاك.
لقد دلت التنقيبات
الصفحه ١١٥ : بالآجر على قواعد مربعة طول ضلعها (٧٠ ر ٢ م) وترتفع بشكل مثمن تاركة
في كل زاوية من الزوايا الأربع فسحة
الصفحه ١٣٣ : ، ولم يبق منه سوى آثار مواضع الاعمدة واسس قواعدها. كما وجدت آثار مسجد
صغير آخر في القسم الجنوبي من القصر
الصفحه ١٧٤ : الآثار القديمة
العامة عن وجود قواعد للاعمدة في هذا الجناح ، مما يرجح انه كان مسقفا مثل حرم
الجامع
الصفحه ١٧٦ : دائرية على قواعد من الآجر مستطيلة الشكل طول ضلعها الموازية للسور
١٠ ر ٣ م وطول كل من الضلعين المتعامدتين
الصفحه ٢٠٩ : الجص ملتصقة بالجدران ، وتحتها قواعد بديعة. ولا شك ان رؤوس هذه الأعمدة
كانت على هيئة التيجان. واغلب
الصفحه ٢٥٠ :
المستخلف اعتدلت
قواعد الملك
ممتدا لها الطول
بيمن معتصم
بالله لا اود
الصفحه ٣٧٥ : وخبرة بأداب الرياسة وقواعد
الملوك» (٢). وقال عنه الخطيب البغدادي انه كان اديبا فاضلا عالما
بالنحو واللغة
الصفحه ١٢٩ : . ويقدر الشابشتي مجموع ما انفقه
المتوكل على الله على بناء القصور وعددها (١٩) قصرا بمائتي الف الف واربعة
الصفحه ٢٧٢ :
الف دينار ومن
الحسن بن وهب اربعة عشر الف دينار ، واخذ من احمد بن الخصيب وكتابه الف الف دينار
، ومن
الصفحه ١٤٣ :
البهو : وقد انفق
على تشييده خمسة وعشرون الف الف درهم ، ولم يذكرا شيئا عن موضعه وتاريخ انشائه
الصفحه ٢٤٩ : ذكور وثماني
بنات ، وغزا ثماني غزوات ، وخلف ثمانمائة الف دينار عينا وثمانية الف الف درهم
ورقا (١). ويظهر
الصفحه ٣٠٣ :
الشعراء تدل على جوده وكرمه. وكان من نتيجة تدبيره في الانفاق انه عند ما توفى كان
في بيت المال الف الف