الصفحه ١٣٩ :
وكان مبلغ ما انفق
على كل من الصبيح والمليح خمسة آلاف الف درهم (٢). مما يستدل منه انهما قصران صغيران
الصفحه ١٤٦ : الفي الف درهم ، ولم يصح لي انا ضبطه وما اظنه الا الغرد ، والله اعلم» (٢). وقد ذكر البحتري هذا القصر في
الصفحه ١٥٥ :
، ووهبهم اكثر من الفي الف درهم (٢).
وامر الخليفة بان
تنقل دواوين الدولة من سامرا الى الجعفرية ، فنقل
الصفحه ١٥٩ : الله فسمي النهر الجعفري. وقد استخدم في حفره اثنى عشر
الف رجل ، ولم يزل دليل يحمل المال اجورا للعمال
الصفحه ١٧٠ : »
(٣). وقال ياقوت الحموي ان النفقة عليه بلغت خمسة الاف الف درهم (٤).
٤ ـ جامع ابي دلف :
مقدمة :
يقع جامع
الصفحه ٢٤٤ : انه كان شديد البدن عظيم القوة ، يحمل الف رطل
ويمشي بها خطوات (٦). وانه حمل ذات مرة بابا من حديد فيه
الصفحه ٢٦٦ : منتك ، وامر فاخرج اليه ثلاثون الف دينار يصرفها في
الزوار (١).
اننا قد نستنكر
بمفاهيمنا الحالية مثل
الصفحه ٢٧٠ : الف دينار.
فاستكثر وزيره يحيى بن خالد هذا المبلغ واخبر الرشيد انه لا يقدر على هذا المال ،
فغضب وقال لا
الصفحه ٣٢٤ : ، فقال
ضعوه هناك. وبعد ان فرغ من لعبه دعا به فنظر اليه ثم امر بدفنه. وامر لقاتله سعيد
الحاجب بخمسين الف
الصفحه ٣٣٩ : ليس لي ام احتاج لها الى غلة عشرة الاف الف
دينار في كل سنة لجواريها وخدمها والمتصلين بها ، وما اريد
الصفحه ٣٦٥ : الانباري ليساعده في
عمله. ويقول ابن عبدون انه كسب في ليلة واحدة مائة الف دينار. وذلك ان القتل لما
استشرى في
الصفحه ٣٧٤ : والمجاورة ، فأذن له المعتصم بالله ووصله بعشرة الاف
دينار. ودفع اليه عشرين الف دينار ليصرفها في اهل الحرمين
الصفحه ٣٨٨ : وامر في ذى الحجة من السنة نفسها بمحاسبته ومصادرته ، واخذ منه ستين الف
دينار ، وبدرا من الدراهم والحلي
الصفحه ٣٩٠ :
ابنيه المعتز والمؤيد وضم اليهما بضعة عشر الف رجل وجعل تدبيرهم الى عبيد الله
ايضا ، فصار وزيرا اميرا
الصفحه ٤٠٥ : ، وسبق ان ذكر فى ص : ١٢٥ انه اخذ منه اربعمائة الف دينار وكذا جاء في تجارب
الامم ٦ / ٥٢٧ ، وفي الكامل