الصفحه ٣٥ : ابني فيه مدينة ..
وقال لي : خذ مائة الف دينار ، قال قلت : آخذ
__________________
(٤٩) تاريخ
الصفحه ٤٠ : الحضاري بين شمالي وادي الرافدين
وجنوبيه في خلال النصف الثاني من الألف السادس قبل الميلاد ، حين بدأ العراقي
الصفحه ٤٢ : الموقع كان في اوائل الالف السادس قبل الميلاد ،
وربما قبل ذلك بقليل ، مركزا رئيسا لعبادة الأم الالهة. وقد
الصفحه ٤٣ : الأسود
وقد حفرت فيه حزوز متقاطعة ، وهذا يعتبر واحدا من الاختام المنبسطة الاولى التي
وصلتنا من اواسط الألف
الصفحه ٤٤ : الحيوانية ، لأهل هذا
الموقع في الألف السادس قبل الميلاد ، وان السمك كان الغذاء الرئيس لسكنة تل
الصوان في
الصفحه ٥٢ : المنازل
الواسعة. وبلغت غلة ومستغلات سر من رأى واسواقها عشرة الاف الف درهم» (٣).
ويقول المسعودي : «وتسامع
الصفحه ٥٥ : اربعمائة الف دينار في السنة.
وبنى المعتصم العمارات قصورا وصير في كل بستان قصرا فيه مجالس وبرك وميادين
الصفحه ٦٢ : المدينة ، او بعبارة اخرى (المحروسة) وان قدرنا اصلها (شامورا)
بامالة الالف الاخيرة فمعناها الحرس ، اي منزل
الصفحه ٧٣ :
واليا على الكوفة وقتل ، «الزم كاتب له نصراني مالا ، ثم ضرب هذا الكاتب في شهر
ربيع الآخر بباب العامة الف
الصفحه ٨٢ : خمسمائة الف درهم (٣). ويظهر من ذلك ان هناك قصرين باسم الجوسق ، احدهما من
ابنية المعتصم بالله وهو الجوسق
الصفحه ٨٣ : وسوره الخارجي فتربو على ثلاثين ومائة الف
متر مربع. وقد جرفت مياه نهر دجلة الزاوية الشمالية الشرقية من
الصفحه ١٠٦ : عشرين
الف دونم ، واحاطها بسور بلغ طوله حوالي ثلاثين كيلومترا. وقد جمعت فيها اصناف
الحيوانات البرية من
الصفحه ١٠٧ : طوله (١٦٥) مترا وعرضه (١٢٥) مترا ،
اي ان مساحته كانت تربو على عشرين الف متر مربع. ويرجح الدكتور احمد
الصفحه ١١٣ : ان المعتصم بالله «بنى
الجامع الكبير وانفق على ذلك خمسمائة الف دينار وجعل وجوه حيطانه مرايا بحيث يرى
الصفحه ١٣٧ : كانت خمسة آلاف الف
درهم (٤).
وجاء في الطبري عن
هذين القصرين ان المتوكل على الله لما امر ببنا