الصفحه ٣٦٨ : فاحتل لي
مائة الف دينار من مالك وجاهك ، ففعلت. فلما مضى شهر طلب مني على هذا السبيل خمسين
الف دينار
الصفحه ٣٨٧ : ليشتري له ارضا يبني فيها مدينة ، وامره ان يأخذ معه مائة الف
دينار ليدفع قيمة ما يشتريه فقال احمد انه
الصفحه ٣٩١ :
جعلته محمودا عند
الناس (١). ومن تعففه ان صاحب مصر حمل اليه مائتي الف دينار وثلاثين سفطا من الثياب
الصفحه ٣٩٢ :
تحصيل الفي الف
دينار منه. فاقتنع المتوكل على الله باقتراح وزيره ، ودفع نجاحا الى غريميه.
فاخذاه
الصفحه ٣٦ : في موضع الجوسق المعروف
بالمصيب اكثر من الف رجل يضعون اساس الجوسق.
__________________
(٥٤) في معجم
الصفحه ٩١ : تحتاجه المعسكرات عادة. فقد بنيت فيه من الثكنات ما يكفي لسكن (٢٥٠)
الف جندي ، ومن الاصطبلات ما يكفي لايوا
الصفحه ١٣١ :
، وبلغت النفقة عليه عشرين الف الف درهم» (١). واشار الى ان الايوان الذي اقيم فيه الاحتفال باعذار
المعتز كان
الصفحه ١٣٦ : بسامرا ، وتكمل في
هذه السنة ، فبلغت النفقة عليه ثلاثين الف الف درهم» (٤).
قصرا المختار
والبديع :
ذكر
الصفحه ١٤٥ : المتوكل على الله انفق
عليه الفي الف درهم. ويظهر من قلة كلفته انه كان دارا صغيرة للاستراحة. و «قصر
التل
الصفحه ١٦١ : لم يتم امره ولم يجر فيه الماء
الا جريا ضعيفا لم يكن له اتصال ولا استقامة رغم انه انفق عليه قرابة الف
الصفحه ١٧٣ : الشمال ٤٧ ر ٢١٥ متر
وضلعه الصغرى الممتدة من الشرق الى الغرب ٢٤ ر ١٣٨ متر ، فتكون مساحته ثلاثين الف
متر
الصفحه ١٨١ : .
وعند عودة المنتصر
بالله الى سامرا سكن في القصر الجعفري المحدث الذي بناه ابوه وانفق عليه عشرة
الالف الف
الصفحه ٢٤٧ : ، دارنا اذا كنت
فيها احسن. فقال المعتصم بالله : لا ابرح والله حتى انثر عليه مائة الف درهم ،
وفعل ذلك
الصفحه ٢٤٨ : دواد خمسة
الاف الف درهم وطلب اليه ان يعوض المتضررين من الناس عما اصابهم من جراء الحريق (٢). واستخرج منه
الصفحه ٢٨٧ : ء لهم ، وجليل ما كانوا يقبضون من الجوائز والهبات» (٤). وقد انفق على اعذار ابنه المعتز ستة وثمانين الف