الصفحه ٩ :
البضائع التي
معهما ، لأن لاسكاريس كان يمنعه من عرضها في الأسواق. ثم اتضح له شيئا فشيئا أن
معلمه
الصفحه ٤٢ : (٦) ، وتصبغ عادة باللون الأحمر. فاشتريت فروتين ، كل واحدة
بعشرين غرشا ، لأنها صالحة جدا للسفر ، على الطريق
الصفحه ٤٣ : . فسررنا منه جدا لأنه أفادنا جدا في أمور يقتضي علينا معرفتها.
وكنا نتجول كل يوم
في البلد ، ونتنزه في
الصفحه ٦٢ : المحل ،
ورأينا بطريقنا أشياء كثيرة وأمورا غريبة ، لا نرى من حاجة لذكرها لأن الذين
سبقونا عرفّوا عن جميع
الصفحه ٨٠ : لأنه ما كان
يشد ظهره فقط بباشا الشام ولكن أيضا بدالي (١) باش يقال له الملّا اسماعيل ، رجل كبير الشأن
الصفحه ٨١ : لأن هذا شيء يخالف المراسيم
العثمانية ، وعلى الخصوص أنه الصدر الأعظم ، عائد من مصر منصورا ، ويرى نفسه
الصفحه ٩٣ : غنائم وافرة ، وكان مهنا نازلا بقرب القريتين. فسرّني هذا الخبر
جدا لأنه الشيخ إبراهيم كان طلب مني الوصول
الصفحه ٩٤ : ء الله آخذكم سالمين غانمين إلى بيت الدريعي ابن
شعلان ، ومعي ربع (يعني رفقاء) يحملونكم ، لأن معنا جمالا
الصفحه ١١٢ : السنة القادمة ويضربون الدريعي ، [ورجعت القبائل](٥) لأن الوقت فات ، وقرب الخريف ولم يبق وقت لمثل هذه
الصفحه ١١٦ : العربان ونساءهم فأصبحنا معزوزين جدا عندهم. وذلك كان
من نوع التدبير ، لأن الدريعي أولا من طبعه حب المكسب
الصفحه ١١٩ : بإكرام ١ / ٤٤ ووقار زائد ، أولا لأنه (٤) متزوج بنت / عم الباشا ، وثانيا احتراما لقدره لأنه من
أكابر بلاد
الصفحه ١٢٣ : ويشكره به على فعله هذا
، لأن الباشا وأهالي ديرة الشام كانوا خائفين جدا من الوهابي ، وخصوصا من صيت أبو
الصفحه ١٢٤ : الخصال التي وجدناها عند
العرب ، لأنه إلى اليوم لم يسألنا أحد أأنتم إسلام أم نصارى ، ولكننا نحن في أثنا
الصفحه ١٣٣ : . فحالا شك في ابنه ، لأنه كان فهم من الرجل ، زوج
الحرمة ، أنها جميلة ، ويعرف أن ابنه يحب النساء الحسان
الصفحه ١٤١ : الأرز وكثرته ، لأن الأرز عندهم كثير وهم يستوردونه
من مرعش وملطية حيث ينتج بكثرة. وخبزهم من الحنطة ممتاز