الصفحه ٢٨١ : الأمتعة ، لأن الدراهم قليلة جدا لا تكون إلا عند الكبار ، لأن لهم خوّات
وعندهم طروش يبيعون منها ، وللبعض
الصفحه ٤٤ :
لأن الكوفية ،
مهما كانت متانتها ، لا تثبت (١) على رأس البدوي أكثر من سنة. فهو يستعملها لتقيه من
الصفحه ٧٠ : ، وذلك بغير رضى أبيه وبغير رضى شيوخ القبيلة ، لأن
مراده أن يتقدم على أبناء جنسه بوساطة الحكام العثمانين
الصفحه ٧٩ : يقال لها أسدين (أعني
النهدين) لأن بها تلتين ، الواحدة إلى جانب الأخرى ، بالحجم نفسه. وبعد ثلاثة أيام
الصفحه ٩٠ :
كثيرا ، إنما
مرادي فقط أن تعرفهم وتعرف عددهم وأسماء أمرائهم على وجه الاختصار (١) ، لأن ليس لي حاجة
الصفحه ٩١ : ،
لأن البرية (١) واسعة ، فتنقسم القبيلة إلى قسمين أو ثلاثة فيكون الماء
والمرعى عندهم بكثرة. فأهدينا
الصفحه ١٠٣ : ، إلى أن مضت الأيام الثلاثة ، وهي
مدة إكرام الضيف ، فما قال لي شيئا لأن عندهم من العيب أن يسألوا أحدا ما
الصفحه ١٧٧ :
مثل الرجال ، وهي
بنت سلطان ومرادها الإقامة في هذه البلاد لأنها ، على ما أخبرني ، دائما مريضة ،
وقد
الصفحه ٢١٦ : حالها ، وعلى الخصوص
أن الجوع ابتدأ ينتشر ، لأن كل لوازمنا ولوازم الباشا من حماة ، حتى افتقرت وتعرت
من
الصفحه ٢٤٣ :
جدا من الشرط
الأول وقال هذا ألزم من جميع الشروط ، لأن هؤلاء الناس لا يحبون من يفتح لهم سيرة
الصفحه ٢٦٩ : جميعنا ، وأن نبذل جهدنا لندافع ونمانع جميع
غوائل الأتراك الذين يقدمون من اسلامبول (٢) ، لأنه كان حاسبا
الصفحه ١٥ : في رحلة الصايغ إلى الدرعية ، فإن صاحبنا بريء منها كبراءة الذئب
من دم يوسف ، لأن المسؤول الأول عنها هو
الصفحه ٣٧ : عنها ، لأنها بلد مشهورة ومعروفة من كل الناس.
وإنما نتكلم عما حصل لنا فيها. فبعد دخولنا بأربعة أيام توجه
الصفحه ٤٦ : ، وذلك لأن كل يوم أربعاء يقوم سوق (٢) ، ويحضر الناس من كامل إيالة (٣) ، حمص للبيع والشراء ، من أعبية
الصفحه ٥١ : ء ، وذلك كان من فعل الحمام. ومن ذلك
الوقت ، إلى حين انتهاء سياحتنا ، لم نر المرض في جسدنا ، لأن جميع الصدأ