الصفحه ٢٩٩ : سلاح وسلمنا أنفسنا لذمتك وهمتك.
يقول الحنبلي :
«وإذا جاء أحد عشر
رجلا بسلاح ما ذا يصير في الوهابي
الصفحه ١٠ : الكلام
إذا أردنا أن نتحدث عن جميع تحركات الصايغ مع عرب الرولة ، وسعيه الحثيث للحصول
على موافقة أكبر عدد
الصفحه ١٤ : إذا تمكن من أن يقطع عليه طريق الهند ،
كما بيّناه مفصلا في المقدمة الفرنسية (١). ولأجل الوصول إلى هذا
الصفحه ٣٣ : بهيئة (٧) زرية ، يرخي لحيته ، ويلبس مشلحا أسود ، وبرجله صرماية (٨) حمراء ، وبرأسه لفة وسخة ، إذا تكلم
الصفحه ٤٧ : الحاضرين يشكلون عائلة واحدة.
ثم سألنا الشيخ عن
سبب حضورنا إلى هذه الديار ، وإذا كنا نرغب في الإقامة عنده
الصفحه ٦٦ : والجوز ، فسره ذلك كثيرا ، لأنه كان آتيا من البادية (١) ويشتهي أكل الحلو.
وكان معه جميع
خيالته والشيخ
الصفحه ٧٥ : ولدي ، اعلم أن هؤلاء
الناس غير نافعين لصالحي لأن الوئام لا يوجد بينهم وبين العشائر ، ومرادي أن أتقدم
الصفحه ٨٥ : ، وترتد إلى حوران ، قبل تغريب العربان على بلاد سورية
، مع أول الربيع. [وقال] : إذا كنتم تشتهون أن آخذكم
الصفحه ١٢٢ : قتل هو وكامل عسكره ، وحزنا في قلوبنا حزنا شديدا ،
وصرنا خائفين جدا على أرواحنا ، لأن إذا حصل ذلك
الصفحه ١٤٣ : ء جنسك الذين لا يمكن أن
يغشوك أو يخونوك ، وبذلك تكسب حالك ورجالك ومالك ، لأن ابن سعود سيفه طويل وماله
الصفحه ١٩٢ : بذلك كي ٢ /
٨٠ لا نتعب ونتكلم ، إذ يقول المثل : إذا كنت لا تريد أن تعطي بنتك فغلّ نقدها. /
والنتيجة
الصفحه ٢٠٩ : شطي عنده وسلم عليه. فأدار وجهه ولعنه وشتم كل
العرب لأنه محروق القلب منهم. ولم يأت على باله أنه آخى
الصفحه ٢١٣ : أنك من عرب الوهابي فيقتلونك ، لأن العربان جميعهم ،
سواء عربنا أو عرب الوهابي ، على نفس الزي والكلام
الصفحه ١١٥ : كثير وعلى وجهك فتوحات عظيمة. واعلم أن معلمي رأى ذلك من دلائل
نجم أبو ذنب الذي ظهر بالشمال. (وذلك لأن
الصفحه ١٢٨ :
من هذه الزيارة التعرف بنا والصحبة مع الدريعي على يدنا ، لأنه كان سمع أن المذكور
قد عادى (٣) الوهابي