الصفحه ٢٧٧ : ، وجميع الناس تكدروا وصاروا في حيرة لأنهم تأكدوا أنه
سيقتله ، لأنه قادر على قتله وقتل خمسين رجل مثله. ثم
الصفحه ١٨ : ، ويزعم أنه تناول معه طعام العشاء ، ولكنه لا يذكر تاريخ هذه
الزيارة. وإذا تتبعنا سياق الحديث يتضح لنا أن
الصفحه ٢٣٤ : عنده. فسررنا (١) جدا من هذا الخبر ، إذ كنا نفكر جدا بهذا الأمر ومهتمين به
، لعدم معرفتنا إذا كان سعد
الصفحه ١٩ : يقدم أو يؤخر. ولا عجب إذا أخطأ بالتواريخ لأنه
أراد بادئ بدء سرد قصة أبيه الروحي لاسكاريس ، فكتب ما علق
الصفحه ٥٣ :
إلى تدمر ، عسانا نستطيع أن نبيع شيئا من أرزاقنا. فقال وهذا الأمر أيضا صعب لأن
تدمر هي أشكال العربان
الصفحه ٥٦ : في ضيق ، لأنه على معرفة بعاداتي ، فقال
: إنه ما ذهب قط إلى مكان من غير علمي ، ولا بد لغيابه هذا من
الصفحه ٧٨ : . لأن من عادة العرب ، إذا لم يكونوا راضيين عن
بلدة ، أن ينهبوا قوافلها. وبعد حضور مهنا بيومين. ركب ناصر
الصفحه ١٢١ : ، وغنم منها شيئا كثيرا ، لأنه
غزو عظيم يدور في هذه الديرة ويفتت العربان (١) حتى أنه ابتدأ يدخل القرى
الصفحه ١٨٢ : حتى عرف أن الطريق نظيف فأرسلني. وهو يسلم عليك.
فسألته عن أهالي صدد إذا كانوا خائفين من الوهابي قال
الصفحه ٢٠٨ : أن البدوي
عمل حيلة لأنه محتاج حتى يأخذ بعض الدراهم. أما البدوي فإنه أخذ الغرشين والتوتون
ووهب الكل
الصفحه ٢٤٢ : الإمام علي الأعلى صاحب سيف ذي الفقار ، لعن
الله من عاداه والويل ثم الويل لمن آذاه وطوبى لم أجاب دعاه وبعد
الصفحه ٢٧٥ :
هذه [الحشيشة]» ،
سواء كانت المادة هامة أو طفيفة (١). كذلك يحلفون برأس الإمام ١ / ١٢٠ علي ، وإذا
الصفحه ٢٩٧ : .
كتب الشيخ الحنبلي
:
«لا يتكلم الدريعي
بهذا الكلام لأنه كذب ، ويكذبه كل واحد ، فلو تكلم عند سعود بأنه
الصفحه ٥٤ : : لا يمكن ذلك
وأني لم أحضرك إلى هذا المكان لتبقى حيا ، بل لأقتلك وأطفيء خبرك ، لأني إذا
أبقيتك على قيد
الصفحه ١٢٦ : أخي وإن لم أعرّفه بحالي ، فلم أتمكن من رؤيته ، ولم أستطع أن أعرف إذا كان
مات أو مسافرا ولم أثق بأحد