الصفحه ١٨٤ : الأقاليم لأن هواء بلادها لا يناسبها ، وذهبت إلى تدمر وطلبت من
الباشا بولردي إلى حكام حماة وحمص. وهي الآن
الصفحه ١٨٩ : ، والتفل
فوقه ٢ / ٧٩ يعني / على (٣) الشيطان خزاه الله ، لأنه هو محرك الشر بالعالم فهذا من
جملة عاداتهم
الصفحه ١٩٠ :
عندنا. وكذلك الشيخ عساف كشف على المادة وفهمها جيدا ، وعاتبنا لأننا لم نعرفه
بنيتنا منذ البداية ، لأنه
الصفحه ١٩٤ : لهم. واستكثر الشيخ إبراهيم بخيرها لما فعلت يوم الذي أنقذتني من القتل ،
لأنه ما كان رآها قبل ذلك. فكان
الصفحه ٢٠٣ : ويطلعوني. فقالوا له : يا سيدي إنزع من عقلك هذا
الفكر ، لأن هذا الوادي لم ينزله ولم يطلع منه أحد ، وقد أصبح
الصفحه ٢١٢ : الاسعاف من وزير عكا سليمان باشا ، لأن والي الشام كان أرسل استنجده. فبعد
قليل صارت العساكر ترد من عكا وما
الصفحه ٢١٧ :
ورمى بنفسه في وسط العدو فما عاد من نزوله لأنه قتل. فكنت ، أنا الفقير ، قريبا
منها فقلت لها : يا أركية
الصفحه ٢٢٠ : ، لأن البلدة تعرت تماما
من الحبوب والمآكل ، حتى أن بيت الدريعي بقي يومين من غير أكل. وفي اليوم الثالث
الصفحه ٢٢٤ : علينا ، لأن هذا
الأمر مشهور ، ويقال أن العرب لها ردّات. فرحنا ونزلنا في محل يقال له تل الذهب
بالقرب من
الصفحه ٢٢٦ : نزلهم وكان المنظر يؤلم القلب ، وذلك
لأن جميع العربان بالشمس ، من غير بيوت ولا جمال ولا حوائج ، رؤية
الصفحه ٢٢٨ :
يرحلوا وينزلوا إلى الحلة ، وأنا أعود حالا عند الدريعي وآتي به إلى الحلة أيضا
لأنها مقطع جيد ، كي يستلموا
الصفحه ٢٣٢ : منه لأن المذكور وعشائره هم الذين ضربوا القافلتين. فحضر
المذكور عندنا واستشار الدريعي بذلك ، فكان جواب
الصفحه ٢٤٤ : (١) ولم يبق لنا عمل يعوقنا في ديار العجم ، لأن كبار قبائلهم
التي تجب صحبتها قد اكتسبناها وحصلنا على
الصفحه ٢٥٤ : ).
(٢) «وما تطوّل».
(٣) كذا ، والصواب
الغربي.
(٤) الدريعي يتكلم
بهذا الكلام لأن جميع العرب الذين ذكرهم
الصفحه ٢٥٨ :
__________________
(١) «عزائم».
(٢) كتابة الكلمة غير
واضحة ، ولعله يريد سروج أو مسروجات.
(٣) «لأن يشتغلوا
لبابيد كثير».