الصفحه ٤١ : أيضا
بهذا الرأي. ثم أطفأنا النور لأنه ما كان يحب النوم في الضوء. وانتظرت قليلا حتى
ظننت أنه نام ، ثم
الصفحه ٤٩ :
وخمسة قسوس ، كل واحد منها له كنيسة. ماؤها يجرى من عينين ، وعندهم قليل من
البساتين ، لأن جميعهم مشغولون
الصفحه ٥٥ : ربع ساعة نظرت إلى الخلف فرأيته راكضا. وهو يصيح ويستجير بي ويطلب مني أن
أقف ، فوقفت لأني لم أبق خائفا
الصفحه ٦١ : . ولا إفادة من وصف ما شاهدناه لأن هذا المكان مشهور ،
وكتب عنه كثير من أمثالنا من السواح ، وسيكتب عنه
الصفحه ٦٧ : ، فإذا بهم قد عادوا وليس معهم فرس باني ولا حوائجه.
فسألناهم عما وقع فقالوا لا شك أنه راكب على عصفور لأن
الصفحه ٧١ : أعرف فقط الرومي [اليوناني] ، لأني قبرصي ، وقليلا من
العربي ، علمني عبد الله الخطيب. فقال ناصر ، يا
الصفحه ٧٧ : إلى صدد والآخر إلى القريتين ، مضمونهما طلب الخوة
منهم. وذلك لأن له كل سنة من صدد راتب قدره خمس مئة غرش
الصفحه ٨٢ : ء ، يحبون
الضيوف. فكانوا يتقاتلون علينا حتى يضيفونا عندهم ، كل واحد بدوره ، لأن ما بها
شيء للبيع مما يخص
الصفحه ٨٣ : بخشيشا أيضا إلى موسى ابن وردة
لأنه هو الذي خلصني من الموت. فجلسنا في دير عطية أربعة أيام وتوجهنا إلى دمشق
الصفحه ٨٤ : ، ولي زمن وأنا
أفتش عنكم ، فأين كنتم خلال كل هذه الغيبة؟ فلزم أن نأخذه سرا وذهبنا إلى الدير ،
لأن الشيخ
الصفحه ٨٦ : (٢) بقدر ما تريد واشتر لنا بضاعة تصلح (٣) للعرب ، حتى نطلع نبيعها لأن حضور هلال بقي قريبا ، حيث
كانت مضت
الصفحه ٨٨ :
سكة وفرش فوقها فراشه ونام هو وامرأته عليها. فخلع جعيفر ثيابه وبقي عاريا حسب
عوائد العرب ، لأن رجالهم
الصفحه ٩٢ : (٥) ، حتى نأخذ باقي حوائجنا ودراهمنا ، لأن الذي كان معنا رجع
منه شيء قليل جدا. وما بقي بددته النفقات والكرا
الصفحه ٩٦ : ،
وتوجهنا معه وتكلمنا بهذا الموضوع. فقال : قوي مناسب ، ولكن هل بوسعك المشي؟ لأن
الدريعي في زيتا (١) ، ومن
الصفحه ٩٧ : ، فأسرع نحوي لأنه عرف أنني في
اضغاث الأحلام ، فهزّني حالا إلى أن صحوت ، فنهضت من نومي مثل المجنون أبكي من