الصفحه ٢٥٣ : ، ولكن يا عزيزي على ظني
أنه يمكن أن تخلصوا أنتم ولكن أنا غير ممكن أن أخلص من يده ، أولا لأن قلبه محروق
الصفحه ٢٥٥ : وبذلتم جهدكم في تدميره / وكسره؟ قلت : صحيح لأن مرادنا أن
نملكها نحن لا أن تملكها أنت. وبعد امتلاك عربستان
الصفحه ٢٥٩ : يزدن عليهن الغطاء (٣) ، وملابسهن كملابس نساء العرب إلا أنهن لا يقتنين الحرير ،
لأنه محرم عندهن. يشككن
الصفحه ٢٧٣ : البيوت وسدوا آذان الخيل كلها لأن الخيل يصيبها الضرر من
هذا الريح في أذانها. وحالا كل واحد غطّى رأسه
الصفحه ٢٨٠ : يمدح الذي باعها ويدعو له لأنه نصحه وأشار عليه شورا حسنا.
النتيجة مصروفهم قليل جدا إذ ليس هناك سبب
الصفحه ٢٨٥ : مثل الفحم محترقة عديمة النفع لأن الماء قد نشف من طول الليل واحترقت
الحوائج ، فصرنا تارة نضحك وتارة
الصفحه ٢٨٦ : قليل من الأيام تم الاعتماد على التوجه إلى مصر
القاهرة عند الخواجه دروفيتي (١) لأنه يحب كثيرا الخواجه
الصفحه ٢٨٨ : ، من آلة هندسة
عظيمة ، ٢ / ١٢٩ وكتب ، وأوراق ، وقطع / عاديّات ، وكل ما وجد معه ، وسبب ذلك لأنه
مات تحت
الصفحه ٢٩٣ :
كانت مدينة مفتوحة ، مع أنها كانت محاطة بوسائل دفاعية هامة ، لأن عاصمة الوهابيين
كانت مهددة بالحروب
الصفحه ٨ : ، فإنه قبل
هذه المهمة ، لأنه كان صفر اليدين ، على أثر صفقة تجارية خاسرة في جزيرة قبرص ،
فرضي بالشروط
الصفحه ١٧ : شيوخ القبائل ، اتسع علينا مجال النقد
لنتبين الصحيح من الخطأ في المذكرات التي نقوم اليوم بنشرها ، لأن
الصفحه ٢٤ :
إلا أن الصعوبة
الكبرى متأتية من لغة المؤلف لأنه يكتب بلغة هي أقرب إلى اللهجة الحلبية منها إلى
العربية
الصفحه ٣٢ : بهذه الكمنجة ، وأرجو أن ١ / ٣ تقبلها مني. /
فقبلتها منه وصار عندي عزيزا جدا لأنه وهبني شيئا يسرني
الصفحه ٣٦ : الماء ، طيبة الهواء. فقال لي الخواجه لاسكاريس :
أجد لنا مكانا ننزل به ، لإن القافلة ستبقى يومين في
الصفحه ٤٠ : وقال في نفسه [إنه من المستحسن تلبية هذا الطلب] أولا لأني
أكسب صداقة هذا القائد ، وثانيا أصرفه عني. أما