الصفحه ١٤٢ : ، لأنه صديقه
الحميم. فقرأنا المكتوب وكان بهذه اللفظات :
السلام من علي ابن
اعواد إلى الدريعي ابن شعلان
الصفحه ١٥٤ : الفرس وسار بكل سرعة.
أما أهل فارس فما
واحد عرف أو فاق إلا بعد [هرب علوان] بنحو ساعتين من الزمن ، لأن
الصفحه ١٥٧ : أقرب وقت ممكن (٢) لأن العربان أكلتنا. وكل سبب هذه الفتنة من أجل ابن سعود.
فإياك المهل والتأخير يا أهل
الصفحه ١٦٢ : ، فوجدت الجميع نياما إلا الحراس ، لأن من عادة الدريعي دائما أن يضع
أربعة عبيد للحراسة عند النوم. فحين
الصفحه ١٧٦ : ، والخائن يخونه الله. ومتى تواجهنا معكم نضع ختمنا بالشروط ، ونكون
معكم أحسن من غيرنا ، لأن صحبتنا معكم قديمة
الصفحه ١٧٩ : أرفض
طلبها لأن حياتي على يدها ، فقمت وصافحته وصالحته على شرط أن يكون هو أول محب لنا
، ويتحد معنا ويضرب
الصفحه ١٨٠ : عبد الله قتل كنا حسبنا حسابا كبيرا ،
ولكن نحمد الله لأن عبد الله حي. و [بحسن] تدبيره و [بعد] نظره لا
الصفحه ١٨١ : إلّا يتطرف أحد خارج الضيعة ، وكل ليلة كانوا يحرسون (١) ، وكان هذا الخبر صحيحا ، لأن ثاني يوم أتى خبر أن
الصفحه ١٨٧ : ولأبيه ولزوجة أبيه لأن والدته متوفية ، وهدايا أيضا لزوجته
، وألبست جميع من معه من الفداوية كل واحد عبا
الصفحه ٢٠٧ : وحالا أرسلناه في اليوم التالي
يخبر الدريعي ويبشره بوجودي حيا ، لأن الرسول قال لي : «إن الدريعي ما كان
الصفحه ٢١٤ :
أريكة وفصيحة متكلمة ، لأن التي تقعد في العطفة يجب أن تكون أجمل جميع بنات
العربان الموجودين وأفصحهن
الصفحه ٢٢٩ : ، إن جميع ما راح لكم من بيوت وسائمة وغير وغير
تفضلوا استلموها ، لأن عبد الله الخطيب تعهد لكم بردها
الصفحه ٢٣١ : لأن الشيخ إبراهيم ما رضي بذلك.
أما بخصوص القبائل
التي ذكرنا أنها أتت من نجد إلى الجزيرة فهي القبائل
الصفحه ٢٣٩ :
ويستكثر بخيره ،
لأن الهدية عظيمة الثمن ، ثم رجع من عنده وثاني يوم أرسل الدريعي إلى ٢ / ١٠١ سعد
الصفحه ٢٥٠ : ، وفهمنا منه برمز العين أن أرواحنا عنده
في عين ١ / ١٠٦ الخطر لأنه غدّار ، ويستعمل الخيانة بعض الأحيان