الصفحه ٢٧٥ : ضاع لهم شيء
ينادون عليه هكذا / (٢) : «يا سامعين الصوت صلوا على النبي ، أولكم محمد وتاليكم
علي ، يا من
الصفحه ٣٠٢ :
فقرأت له الوصايا
العشر التي وصى بها موسى ، فظهر منه أنه كان يعرفها. واستمر في سؤالاته فقال :
وكيف
الصفحه ٨ : ، شيخ عرب الرّولة ، ووصف الدّرعيّة ، كما وصف عددا
من البلدان والقرى السورية ، مثل معرّة النّعمان وحماة
الصفحه ٦٩ :
، عمره نحو ثمانين سنة ، حقير من الرجال (١) ، ذقنه مثل الكوساة ، شديد الطرشة ، يجب على من يتكلم معه
أن
الصفحه ٧٥ : نهجّ
(أي ننهزم) إلى عند ابن مسعود (أعني الوهّابي) ، حتى يحمينا من شر الدريعي وفعله
المشهور. أما تذكر
الصفحه ٨١ : السلطان ، عساك بخير ولعلك عدل ، ثم جلس بجانب الوزير من
غير إذن ولا دعوة. فاغتاظ الوزير منه واحمرت عيناه
الصفحه ١٠٧ : الآن بالقريتين ، إن شاء الله ستسمح الظروف
بإحضاره عندك فتراه وتحبه وتكون مسرورا جدا منه ، لأنه رجل جليل
الصفحه ١٣٠ :
ما يحصل من خير
وشر ، أرجو أن تقبلوني أخا لكم على عهد الله ورأي محمد وعلي. فقال الدريعي : من
جهتي
الصفحه ١٤٧ :
آدميا خير لك من
العناد ، وأرجع بالرضى (١) ما أخذت من الطرش واكسب حالك ورجالك. وإن عاندت حسب طبعك
الصفحه ١٥٦ : لنا المصريات. وبعد يومين عاد من بغداد ، وأحضر لنا معه المطلوب. وأثناء ذلك
حضر من بغداد ، عند عرب
الصفحه ١٥٧ : أقرب وقت ممكن (٢) لأن العربان أكلتنا. وكل سبب هذه الفتنة من أجل ابن سعود.
فإياك المهل والتأخير يا أهل
الصفحه ٢٣٠ :
[من حوادث البادية]
ومختصر الكلام أنه
حصل تعب لا يوصف بشفة ولا لسان ، حتى استطعنا أن نوفق بينهم
الصفحه ٢٣١ :
صار لها راغب
يشتريها ، فكنت ترى منها حزما حزما بين أرجل الخيل والجمال. وكذلك بلغنا عن واحد
بدوي
الصفحه ٢٤١ : محبته
قبل كل شيء. ففكرنا بالأمر ولم نجد طريقة إلا باحضار رسالة من الأمير سعد ، كي
يصير واسطة للتعرف به
الصفحه ٢٥٠ :
وقصاصه القتل
والموت السريع ، وهذا كان عندنا معلوما من السابق. ونحن أربعة من ركبنا نشرب
التوتون