الصفحه ٣١ : الصايغ اللاتيني ، من سكان (٢) حلب الشهباء المحروسة. فحين بلغت من العمر ثماني عشرة سنة
، أردت أن أتعاطى
الصفحه ٤٣ :
قد قربوا من
الديرة (١) ، وفي الشتاء ، حين يتوغلون في البادية على حسب عوائدهم ،
يعود إلى داره ويعمل
الصفحه ٥٠ : بينهم قتال ، ونهب العسكر أموالهم. ثم أنهم كتبوا كتابا إلى الحاكم رومان
وطلبوا منه الإذن بالإقامة بتلك
الصفحه ٥٩ :
سلامة ، وكان
مشهورا بمواقفه ، من الفرسان المعدودين بين العربان ، فاستقامت الحرب بينهم نصف
ساعة
الصفحه ٩٠ : المكاسب التي
أنا قاصدها ، فقلت : الله يربحنا.
وثاني يوم فتحنا
رزقنا وبعنا جانبا منه ، وقدمنا الهدايا إلى
الصفحه ٩٣ :
[من دمشق إلى
الجزيرة]
وطلبنا من هلال أن
يذهب معنا إلى الشام ففعل. وثاني يوم من وصولنا ، أتانا
الصفحه ١٠٩ :
مريض أو لسبب منعه
، فكل واحد ركض وطلب العرضة من الذين غنموا فأعطوهم إما جملا إما غنما إما قطعة
الصفحه ١٤٥ :
قال : الذي أتى
بمكتوب علي ابن عواد وأخذ جوابه قد يكون مرّ عليه أثناء مسيره من عندنا ، وحكى له
جميع
الصفحه ٢٠٦ :
وعاينني ، وحالا
نزع اللصقات التي علي وغسل جميع الجروح بالنبيذ ووضع مراهم من عنده وابتدأ بعلاجي
الصفحه ٢١٩ :
وبينما نحن في
اعتلاج معه نشده ويشدنا ، وإذ حضر خيال من الشرارات يقال له طعيسان راكبا على فرس
شقرا
الصفحه ٢٣٥ : ذلك الحيوان فنبهوا كل من ينام أن يسد أذنيه. ولكن
الشيخ إبراهيم استهتر بذلك ولم يصدق. فدخلت واحدة من
الصفحه ٢٣٦ :
سواحل البحر حيث
يكون السهل. ونحن كان مسيرنا بالقرب من ساحل بحر الهند ، لأن جبال العجم أكثرها
الصفحه ٢٣٨ :
بشيء فإني أقدم
للجيش (١) جميع ما يلزم ، وإذا اقتضى الأمر فإني أرسل من عندي أناسا وجمالا وذخائر
الصفحه ٢٥٣ :
والوهم. وما كنا
نندم على ما مضى إذ ما كان ينفع الندم ، بل صارت أفكارنا إلى الوسيلة التي تمكننا
من
الصفحه ٢٧٠ :
ظرافة على فرانكا (١). فتعجب من ذلك وضحك حتى شبع ضحكا وسرّ من هذه [الفرجة](٢) الفريدة وابتدأ يوحد