الصفحه ٢٨٦ :
خبرا بمجييء إلى
حماة. فبعد فراق سبع سنوات من غير خبر ولا مكتوب كانت قطعت أملها ٢ / ١٢٨ مني.
فحين
الصفحه ٣٤٢ :
من قصص البادية............................................................. ١٥١
مع عرب البصرة
الصفحه ٧٠ :
لنعرف شيئا عن هذا
الاجتماع وعن السبب الذي دعا إليه. فأخذت معي قليلا من المرجان الأحمر ودخلت عند
الصفحه ٨٤ :
[من دمشق إلى
حوران]
كان دخولنا إلى
دمشق الشام في ٢٣ كانون الأول سنة ١٨١٠ نهار السبت. فنزلنا في
الصفحه ١٢٠ :
بذاته وبصحبته بولردي إلى الدريعي ومكتوب من المعلم حاييم إلى الشيخ إبراهيم.
فأخذت البولردي وقرأته إلى
الصفحه ١٥١ :
[من قصص البادية]
ثم بعد يومين
رحلنا ونزلنا بأرض يقال لها العاطرية ، والسبب لهذا الاسم ، على ما
الصفحه ١٦٠ :
[عبد الله الخطيب
في الأسر]
فحين قرأنا هذا
المكتوب أخذنا العجب من هذا الكلام لأنه ليس كلام عرب
الصفحه ١٨٨ : حسن
آغا المملوك متسلم حمص القبض عليه وعلى جميع من معه ، نحو عشرة فداوية ، وكبلهم بالزناجير
، وأفهمه
الصفحه ١٩١ :
[حلفة زواج في البادية]
ثم تفرقت القبائل
من حدود بلاد حوران إلى شمالي حلب ، جميعها عصبة واحدة
الصفحه ١٩٧ : بواريد فتيل ، الأربعة ظهورهم إلى
بعضهم فوق الجمل ، الواحد من الأمام والثاني من الوراء والثالث على جانب
الصفحه ٢٠٤ : والأدوية ، فحالا
أخرج من صندوق الاسعاف (٢) أرواحا ووضع منها في مناخيري ، فظهر له بعض إشارات تدل على
أن فيّ
الصفحه ٢١٥ : ، وابتدأ الحرب بكل حرارة من
الجميع. ومن عادات العرب أنهم يبتدئون الحرب كمثل اللعب ، بفتور عظيم ، وبعد ذلك
الصفحه ٢٢٢ : كامل بيوتكم ونسائكم وأولادكم
وحوائجكم غربي العاصي من غير أن يبقى بيت واحد ، إنما يفضل هنا جميعكم
الصفحه ٢٣٤ : عنده. فسررنا (١) جدا من هذا الخبر ، إذ كنا نفكر جدا بهذا الأمر ومهتمين به
، لعدم معرفتنا إذا كان سعد
الصفحه ٢٤٥ :
[فيكون ذلك أفضل]
، ولا سيما أن الدريعي أصبح الآن قويا جدا ، وأنت لك عدو كبير من طرف العثماني ،
إذ