الصفحه ١٨١ :
[غارة وهابية على
تدمر]
فبعد جلوسي بقليل
من الأيام ، إذ وصل خبر أن غزوا كبيرا من طرف الوهابي جا
الصفحه ٢١٨ :
[المبارزة]
ثم وفي تلك الغضون
، إذ نزل إلى الميدان فارس من فرسان العدو مدرع ، في رأسه خوذة من
الصفحه ٢٣٣ :
[مع عرب العجم
والهند]
أما نحن فلم نزل
سائرين وقطعنا الدجلة من مقطع يقال له أبو علي ودخلنا طبراق
الصفحه ٢٤٢ : الإمام علي الأعلى صاحب سيف ذي الفقار ، لعن
الله من عاداه والويل ثم الويل لمن آذاه وطوبى لم أجاب دعاه وبعد
الصفحه ٢٥١ : السرايا فأدخلونا إلى محل نظيف مفروش وأتوا لنا حالا
بالغداء. وقريبا من العصر طلب ٢ / ١٠٦ الدريعي عن يد واحد
الصفحه ٢٥٤ : يمكنني
أن أقاتلك بهم إذ من المعلوم عندي أن عندك [مثلهم] ألوفا وربوات ، فإن نفخت علينا
تعملنا رمادا ، وهذا
الصفحه ٢٦٨ : زرعا عداوة وحقدا (٣) في قلوب الشعب عليه وحصل لهم فتور وملل من محبته ومالت
قلوبهم إلى بغضه ، ولو لا هذه
الصفحه ١٢ :
صاحب الرحلة من
التنزه في الدرعية ، فوصفها ووصف أسواقها ونساءها ، وأتى أيضا على وصف العاهل
الوهابي
الصفحه ٧١ : ووقعت الحرب بينهم ، فما قتل غير واحد من الضفير وجرح اثنان من الحسنة ،
أعني من قبيلة ناصر ، فدخل الليل
الصفحه ٨٨ :
جئتك بالفرس؟ فقال
أعطيك ملأ عليقها دراهم. وكان البدوي من عرب بني صخر. فراح ودخل عند عرب ولد علي
الصفحه ١١٤ :
، وأخيرا جربنا وتبين لنا أنه طيب جدا وحلو ، وهو أكثر حلاوة من حليب الغنم
والماعز ، ولكن لا يعطي سمنا كما
الصفحه ١٢٧ : الجمل بالغروش ولكن بالريالات ، أو أنهم يختارون لهم
قطعة من العملة العثمانية تكون المساومة عليها
الصفحه ١٢٩ : عشر المال منهم بالغصب ، وعمله هذا كأنه نوع من البلص وخصوصا أن المزكي (١) الذي يحضر من طرف الوهابي
الصفحه ١٣٣ : . فحالا شك في ابنه ، لأنه كان فهم من الرجل ، زوج
الحرمة ، أنها جميلة ، ويعرف أن ابنه يحب النساء الحسان
الصفحه ١٣٤ : نزلنا في منزلة
يقال لها عين الوساد بقرب نهر يقال له الشابور (٢). فكان قريب منا قبيلة من العرب يقال لها