الصفحه ٢٤٦ :
[رسالة من عبد
الله بن سعود]
ثم رحلنا وقطعنا
الفرات من مقطع بالقرب من بلد يقال لها هيت ، وصرنا
الصفحه ٣٢ : قبرص ، فتوجهت إلى بلدي حلب.
وبعد دخولي إلى
بلدي بقليل من الأيام ، دعيت عند بعض الأحباب الإفرنج إلى
الصفحه ٣٨ : قليل من
الوقت إذ حضر أربعة تفنكجيّة (١) من طرف المتسلم ، فدخلوا القيصرية ، ووقف اثنان منهم على
بابها
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٨٢ :
العشائر خصومهم (١). فقضينا كل الصيف معهم بكل عذاب وخوف ووجل ، من محل إلى
محل ، حتى ابتدأت العربان تشرّق
الصفحه ١١٧ :
خرجت لنا عجوز
وبيدها عصا (١) وهجمت علينا وقالت : والله العظيم إن قربتم من بيتي كسرت
رؤوسكم بهذه
الصفحه ١٣٢ :
٢ / ٥١ عاشرا / :
قد قبلنا بهذه الشروط من كل قلوبنا ، وعلى هذا عهد الله وأمان الله ورأي الله ورأي
الصفحه ١٤٨ : زوجة عابد بذبيحة وابتدأن يعملن لي غداء ، فجلست
عندهن وابتدأنا نتحدث عن أمور العربان من غير أن نفتح
الصفحه ١٥٣ : من؟ قالت عرس فارس بن امهيد ، وهو عرس على عرس ،
لأن هذا الرجل كان غائبا (٣) ، وسمعنا أنه قتل وأهله
الصفحه ١٦١ : . فإن كانت انتهت حياتي
فإني أموت ، وإن بقي لي عمر بالدنيا فلا أنت ولا غيرك يستطيع أن يأخذ نقطة دم مني
الصفحه ١٦٣ :
الذي كان ذهب معي
، لأنه لم يزل مقيدا عندهم وخاف عليه من أن يقتلوه لأنني هربت من عندهم ، وفي
الوقت
الصفحه ٢٢٦ :
من طرف النساء.
ومضمون الكتاب أنه يشور عليه بالصلح مع الدريعي وينصحه بترك العناد والعداوة
ويتعهد له
الصفحه ٢٧٤ : المعلومة جميع القبائل والعشائر
التي كانت قريبة منه ، مثل بلاد نجد واليمن وجبال شمر والحجاز. فالبعض منها
الصفحه ٢٧٦ :
أما بخصوص شريعتهم
فهي مثل الشريعة المحمدية ولا فرق بينهما كليا (١). ولكن أين من يصغي أو يفهم منهم
الصفحه ٢٦ :
ونحن نعلم أننا من
جراء هذا التصرف بنص الكتاب قد نتعرض لنقد الذين يحرصون على الأمانة اللفظية ، مع