الصفحه ٧٠ :
الحرم ، إذ كان سبق لنا أن دخلنا على الحريم وشاهدنا منهن كل إكرام. فأهديت ذلك
المرجان إلى حرمة الشيخ ناصر
الصفحه ٥٤ : لاسكاريس بعد نياحته في مصر القاهرة. فحين أعطاني
الذهب حققت ذلك (١) ، وقال لي : «إنني لست قادرا على تصريف
الصفحه ٢٤٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، رب الخلق أجمعين ، والصلاة والسلام وأعظم التحيات والإكرام على شرف
الأئمة
الصفحه ٤١ : ، فدلونا على بيته. فذهبنا عنده وأعطيناه المكتوب ، فقرأه وحالا رحّب بنا
وأدخلنا بيته بكل إكرام. وبعد العشا
الصفحه ١٣١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، وبه نستعين على القوم الخائنين ، ونحمد الله الذي نوّر أبصارنا ، وروّق
الصفحه ١٠٥ :
[الحرب بين
الرّولة والحسنة]
٢ / ٣٦ ثم ثاني
يوم قطعنا الفرات على ظهور الجمال / ودخلنا الشامية
الصفحه ٨٩ :
فرجعوا. وأما
جعيفر فإنه أخذها للوزير وحكى له ما فعل ، فأنعم عليه وأعطاه على حسب ما وعده
وأكثر
الصفحه ١٧٣ :
فأقبلنا على الجب
فصار رفقائي يتسابقون إليه ، فرميت نفسي من على ظهر الجمل على الأرض وابتدأت أبكي
الصفحه ١٨٠ :
من الدريعي ابن
شعلان إلى بركز (١) ابن اهديب ، أعلم يا بركز أن مردود عليك النقا التام ، فكن
على حذر
الصفحه ٦٧ : سبعة
خيالة ، من كبار الفرسان ، من قبيلة يقال لها الضّفير ، سوف نتكلم عنها. وكانت
العداوة على أشدها بين
الصفحه ٥٨ :
الحاضرين ، فركن قلبنا من طرفه وكثر أملنا وحالا عزمنا على الرحيل برفقته. فقال
لنا الخوري موسى : يا أولادي
الصفحه ٧٨ :
غارات العرب ،
خوفا على طرشهم (١) وحالهم. فوجدنا أن أهالي القرى مظلومون جدا ، لأن عليهم أن
يرضوا
الصفحه ٩٤ :
سعيد ، أميرهم
يسمى فحل الخليل ، وإقامتهم بالزور ، شرقي حلب نحو ثلاثة أيام على ضفة (١) الفرات ، وهم
الصفحه ٢٩٤ : مملكته (٢).
كتب الشيخ الحنبلي
:
«لا يرون الوقوف
بين أيديهم وعلى رؤوسهم ، بل خادمهم ومخدومهم سواء في
الصفحه ٨١ :
عنده أن يذهب
ويسلم على الوزير ، فدخل عليه وهو بطاق القميص الوسخ والمشلح الأسود وكوفية على رأسه