الصفحه ٨٦ :
حتى ترى آخر
الحكاية ، طول البال جميل والعجلة غير مقبولة ، لقد وقعت (١) فاصبر على ٢ / ٢٧ مصيبتك
الصفحه ٩٠ :
كثيرا ، إنما
مرادي فقط أن تعرفهم وتعرف عددهم وأسماء أمرائهم على وجه الاختصار (١) ، لأن ليس لي حاجة
الصفحه ١٠٨ : التي بينه وبين مهنا ، فإنه راح ونزل بالقرب منه. وأما
القبائل السبع الأخرى فإنها نزلت على الدريعي ، وأتى
الصفحه ١١٧ : العصا ، جئتم لتخطفوا بنتي وتفسدوا رجالي علي ، فضحكنا من عقلها
وابتعدنا عن بيتها وفهمنا أن [كلامها من
الصفحه ١٢٢ : الوهابي فليرحل إلى ديرة الوهابي.
فبعد يومين ، جميع
القبائل التي كانت بالقرب منا طاعت الدريعي على ذلك
الصفحه ١٢٣ : يقال لها حذملما ، شرقي تدمر لناحية القبلة
ثلاثة أيام ، على حسب ركض العرب. وكانوا بمقدار عسكر الدريعي
الصفحه ١٢٤ : ء ، في
رقبته مسابح ، عيونه مكحلة ، كبير اللحية (٢) ، في زناره محبرة (٣) وعبه ملآن من الكتب ، وهو راكب على
الصفحه ١٢٨ :
من هذه الزيارة التعرف بنا والصحبة مع الدريعي على يدنا ، لأنه كان سمع أن المذكور
قد عادى (٣) الوهابي
الصفحه ١٣٤ : الولدة ، شيخها
اسمه جندل المهيدي ، تحتوي على ألف وست مئة بيت ، رجال مجربة بالحرب والقتال.
فأرسل الدريعي
الصفحه ١٤١ : . فأكدّنا له أن هذا الشيء لا
يحصل لأننا عملنا رباطا عظيما ، بالشروط الواجبة ، وسوف يطّلع (١) عليها ويرى أن
الصفحه ١٤٣ : والسلام.
ولما قرأت ذلك قال
الدريعي : فشر ، الله أكبر عليه ، الله يدبر كل أمر (٤) عسير. وقال الشيخ
الصفحه ١٥٢ : أن يفّكر بشي من هذا القبيل حتى [بان له
الصحيح وذلك أنهم] في ذات يوم أزمعوا على الرحيل على حسب عوائدهم
الصفحه ١٥٨ : ليلة من
مسيرنا ولدت امرأة الأمير فارس الجربا ووضعت (١) صبيا في هودجها ، على ظهر الجمل ، من غير أن تنزل
الصفحه ١٥٩ :
نعلمكم أنه قد
بلغنا عدم الوفاق والمحبة الواقع بينكم وبين دعاس ابن علي ، شيخ قبيلة الأشاجعة
لقد
الصفحه ١٦١ : ومراده قتلي. فاستقمت على هذا الحال أربعا وعشرين ساعة مقيدا
من غير أكل ولا شرب. فعظمت عندي المادة وضاقت بي