الصفحه ٩ : يرمي إلى هدف سياسي لا علاقة له بالتجارة ، وهو التعرف بالبدو والاطلاع على
أحوالهم. ولذا طلب لاسكاريس من
الصفحه ١٠ :
الهند ، وأن
الدريعي بن شعلان هو الشيخ الكبير الذي يمكن الاعتماد عليه لتحقيق هذه المآرب.
وتمكنت
الصفحه ١٦ :
كانت فرنسا تطمع
بالاستيلاء على مصر من قبل قيام ثورة ١٧٨٩ ، فزارها عدد من سياحها ووصفوها ، من
الصفحه ٢٦ :
ونحن نعلم أننا من
جراء هذا التصرف بنص الكتاب قد نتعرض لنقد الذين يحرصون على الأمانة اللفظية ، مع
الصفحه ٤٠ : ء قليل ، ولكن بها
عمارات قديمة ظاهرة إلى الآن ، وهي مثل قلعة على عاصي حماة ، وأمامها جسر. وفي
السابق على
الصفحه ٥٦ : في ضيق ، لأنه على معرفة بعاداتي ، فقال
: إنه ما ذهب قط إلى مكان من غير علمي ، ولا بد لغيابه هذا من
الصفحه ٧٩ :
على قبيلة يقال
لها عبد الله (١) أميرها يسمى سطام الدّغيمي (٢). وكان المذكور في منزلة بقرب تدمر
الصفحه ٨٥ : : في حوران ، لأنني من عرب قبيلة يقال لها ولد علي. أميرنا يسمى دوخي ابن سمير
(وهو الذي تقدم ذكره ، من
الصفحه ١٤٤ :
وأعطينا الكتاب
إلى المرسال (١). وسألناه من كم يوم خرجت من عند علي؟ قال : من ستة أيام.
وكان راكبا
الصفحه ١٤٥ :
قال : الذي أتى
بمكتوب علي ابن عواد وأخذ جوابه قد يكون مرّ عليه أثناء مسيره من عندنا ، وحكى له
جميع
الصفحه ١٤٩ : بخاطري وتروّق خلقي. فقلت : يا اركية ، الله يساعد زوجك على أيامه ،
لأنه لا يعرف الخير من الشر مهما كان
الصفحه ١٥٣ : من؟ قالت عرس فارس بن امهيد ، وهو عرس على عرس ،
لأن هذا الرجل كان غائبا (٣) ، وسمعنا أنه قتل وأهله
الصفحه ١٦٣ :
الذي كان ذهب معي
، لأنه لم يزل مقيدا عندهم وخاف عليه من أن يقتلوه لأنني هربت من عندهم ، وفي
الوقت
الصفحه ١٦٦ : ، وكثير من الأشياء كنت أظنها صالحة
لكم فوجدتها بعكس ذلك. وعليه فقد انفتحت على المادة جدا وضاعت ظنوني تماما
الصفحه ١٧١ : عشبة
تسمى الخافور (١) تحبها الجمال ، إنما لها فعل غريب إذ يجن منها الجمال فقط
، وليس لها فعل على غيرها