الصفحه ٩٥ : باريس (٢) إلى حلب بالسلامة ، ثانيا الحصول على إنسان موافق لأوامري
ومطيع لأقوالي مثلك ، ثالثا تعلمي اللغة
الصفحه ١٠٩ : المصطلح عليها في كامل البرية (١). ثم حضر الدريعي ومن معه من العقداء ، أعني الرؤوساء ،
فسلمنا ١ / ٣٩ عليهم
الصفحه ١١٠ : الدريعي اثنا عشر فردا فقط ،
الواحد منهم ٢ / ٣٩ ابن أخت الدريعي وهو شاب عظيم ، تحصرت عليه كل العرب وبكت
الصفحه ١١٤ : يستخرج من حليب آخر.
ثم رحلنا ثاني يوم
ونزلنا في أرض يقال لها شعب اللوز ، على نبع ماء القريتين ، وفي غير
الصفحه ١٣٧ :
يوم ركبنا. وركب
معنا جندل وتوجهنا عند الدريعي ، فدخلنا وسلمنا عليه. فتعجب المذكور والشيخ
إبراهيم
الصفحه ١٨٢ : القريتين ،
من النصارى ، إلى صدد فوصلت وسلمت على الشيخ عساف وكامل المحبين. فسألني الشيخ
عساف وأهالي صدد عن
الصفحه ١٩١ : .
وأثناء هذه المدة اتفق أن اجتمعت جملة قبائل على منزلتين كبيرتين الواحدة إلى جانب
الأخرى ، بالقرب من حلب
الصفحه ١٩٦ : أخذت ورقة وكتبت عليها كلها
أحرفا مقطعة وأرقاما لا معنى لها ، إنما طلبت من الله سبحانه وتعالى ألّا
الصفحه ٢٠١ :
استطعته من أنواع التسلية والأخذ بالخاطر والاطمئنان علي ، ووعدتها أني عما قريب
سأحضر عندها إن شاء الله
الصفحه ٢٢٠ : دفعة واحدة حتى يأخذ كل واحد من الناس شيئا قليلا. أما
سحن ابن الدريعي فما رضي أن يأكل مع أنه كان على ظهر
الصفحه ٢٢١ :
الجبال واقترب
غيرهم من ساحل البحر. وأما الدريعي فقد صعب عليه ذلك جدا ٢ / ٩٢ أولا بسبب عار
الكسرة
الصفحه ٢٢٧ : فاعط إلى غيرك. فأعطى إلى الذي جانبه حتى دارت العصي على كل واحد. ثم قالوا :
هذا شيء غير ممكن ، لا يستطيع
الصفحه ٢٣٠ : ، فغارت الفدعان والسبعة عليه ونهبوا جميع ما فيه ،
وشلّحوا الناس الذين فيه ، وكسبوا أموالا لا توصف. وكان
الصفحه ٢٣١ : هلكا من التعب وهي واقفة تنظر إليهما. ثم غلب فهراب ووقع
من على ظهر الفرس مجروحا على الأرض. فنزل تامر هذا
الصفحه ٢٣٥ : أن تخلص ، وعند
الصباح لم يبق عندنا ماء كليا. وفي اليوم التالي كان رأي الدريعي أن ينبه على
العربان أن