الصفحه ٢٤٠ : : نحن بحاجة لهذا الرجل ولا بدّ لنا منه ، لأن
دربنا عليه وليس لنا غير طريق ، وإذا ما كان متحدا معنا
الصفحه ٢٤٨ : ، وخمسة عبيد لا غير كل واحد على هجين. فأول ليلة وصلنا عند عرب يقال لهم بني
صلوب (١) الذين صنعتهم (٢) صيد
الصفحه ٢٥٤ : بحضور جمع كبير كان موجودا
عنده. فصار الحاضرون يشيرون عليه أن أرسل وأحضر الدريعي واسمع ما هو كلامه. وإن
الصفحه ٢٥٧ :
على العساكر
والسخاير (١) (؟) والكسوة
والعلف والأكل والجبخانات وخصوصا في أيام الحروب ، فهذه الأشيا
الصفحه ٢٥٨ : الحجر الأبيض ،
تحتوي على سبعة آلاف نسمة ، أكثرهم من أقربائه وأتباعه ومدبريه وعقّاده ورؤساء
عساكره ومن
الصفحه ٢٧٠ :
ظرافة على فرانكا (١). فتعجب من ذلك وضحك حتى شبع ضحكا وسرّ من هذه [الفرجة](٢) الفريدة وابتدأ يوحد
الصفحه ٢٨٣ :
[نهاية الرحلة]
ثم من الآن وبعده
سنتكلم على ختم السيرة لكي يكون مربوطا بالكراس الرابع عشر ، حتى
الصفحه ٢٨٧ :
[وفاة لاسكاريس
والحجز على أوراقه]
فودعنا بعضنا وهو
ذهب إلى دمياط ، ونحن رحنا إلى اللاذقية. وفي
الصفحه ٢٩٥ : ابن سعود لا أحد يتجاسر على مخالفة مراده. فجلسنا في محلنا مدة يومين
بلياليها ما نسمع شيئا من أخبار
الصفحه ٣٤٣ : الرحلة.................................................................. ٢٨٣
وفاة لاسكاريس والحجز
على
الصفحه ٧ : (٢) ، ولد بحلب ، على ما يظهر سنة ١٧٩٠ ، وطالت سياحته عدة
سنوات ، من الثامن عشر من شهر شباط سنة ١٨١٠ إلى صيف
الصفحه ٣٦ : باكرا إلى بلد يقال لها معرّة النّعمان ، في الطريق ما بين حلب وحماة. وهذه
البلدة تبعث على الإنشراح ، جيدة
الصفحه ٣٧ : ء ، وجهزت الغرفة بكل اللوازم ، وظننت
أني ثاني يوم سأفتح الرزق وآخذ بالبيع والشراء ، على حسب عوايد الناس. وفي
الصفحه ٦٦ :
نمره
٣
[مع قبيلة الحسنة]
بعد هذا الترحيب
استكثرنا بخير الأمير ناصر وشكرناه على هذا الكلام
الصفحه ٧٥ : على حافة نهر الفرات ، واستخبرت منه عن الدريعي. وبما
أنه شاعر فهو يعرف جميع العربان وأحوالهم ، فأخبرني