الصفحه ١٦٤ :
جرح يوم الذي وقع
أسيرا فبقي مشغول البال عليه خوفا من أن يكون مات. ولكننا كنا داوينا جرحه كالواجب
الصفحه ١٦٥ :
[ماوراء الحلف من
أغراض سياسية]
ثم جلسنا للحديث
مع صقر. فقال : يا جماعة نحن متعجبون منكم على
الصفحه ١٦٩ :
الآن (١) ، والله يعين على كل أمر يحصل منه نفع لجيوش العرب. وقد
توجه صقر عند ٢ / ٦٩ () (٢) ، لأن
الصفحه ١٨٤ : حقيقة نيتها.
فتشوشت أفكارنا من كلام المعلم حاييم ، وبما أن المذكور على علم بسبب سياحتنا فإنه
حرص على أن
الصفحه ١٩٩ :
[الاستراحة في
حماة]
فبعد ذلك قال
الشيخ إبراهيم أن أشغالنا والحمد لله تمشي على حسب خاطرنا وكل شي
الصفحه ٢٠٠ : توفي غريبا بالطاعون ، وثانيا
تشكي لي حالها من ألم حزنها على أخي واحتراق قلبها علي ، لأنها بغير خبر مني
الصفحه ٢٠٧ :
على رؤية الخيل إذ
وضعت نصب عيني أني سأحتاج إلى رؤيتها كثيرا ، إلا أني حلفت يمينا عظيما أني ما دمت
الصفحه ٢٠٨ : آخيني وأنا أرضى بشيء قليل ، وتم
الاتفاق على غرشين وقبضة (١) توتون. فأعطى التاجر غرشين وقبضة توتون ، وظن
الصفحه ٢١٠ : (١) ، قبيلته تحتوي على ألفي بيت ، وأيضا نايف ابن عابد ، شيخ
قبيلة المحلّق ، عشيرته تحتوي على ثلاثة آلاف بيت
الصفحه ٢١٦ : وخمسين آلف مقاتل ، ولكن بالحرب والمعارك عربنا أشد حربا وقوة. وذلك على رأي
الشيخ إبراهيم ، له علاقة
الصفحه ٢١٨ : البولاذ ، وأنف
نازل على وجهه من البولاذ ، وعكس صفائح البولاذ ، وقميص زرد بولاذ وجزمة بولاذ ،
والفرس مدرعة
الصفحه ٢٢٣ : أثره ، وظلوا وراءه حتى قطع تدمر وارتد على أعقابه
، فغنموا جميع أرزاقه وبيوته وجماله.
وأما الشيخ
الصفحه ٢٢٦ :
من طرف النساء.
ومضمون الكتاب أنه يشور عليه بالصلح مع الدريعي وينصحه بترك العناد والعداوة
ويتعهد له
الصفحه ٢٣٤ : جدا علينا ، ويحيجنا (٢) إلى حروب ومخاصمات وأمور كثيرة. ولكن شكرنا الباري تعالى
على هذا التوفيق الرباني
الصفحه ٢٤٩ :
ثم سافرنا في
اليوم الثاني ، ولم نزل جادين بالسير على اطلاق الهجن إلى غروب الشمس. فوصلنا إلى
منزلة