الصفحه ٢٤٣ : أحوال
البلاد وغيرها من الأديار ، وأمور الوهابي ومادة حماة مع المذكور ، وشكر الدريعي
على فعله. ثم اختلينا
الصفحه ٢٥٦ : جدا ، وصرت عنده في عين القبول وأصبحت مطمئنا على
نفسي من ضرره لي فيما يتعلق بأمور الديانة. وما كان هناك
الصفحه ٢٦٦ : حمد الجاسر ، صاحب مجلة العرب الغراء ، على ما ذكره الصايغ ، كتب
مشكورا إلى محقق هذه المخطوطة ما نصه
الصفحه ٢٨٢ : عرضه وماله ، وقتل بشرفه أمام عياله ، ولا يحزنون عليه.
وعندهم البكاء على الميت حرام والحزن حرام. والبكا
الصفحه ٢٨٨ : يقال له
أسيوط. وهناك أخبرني أن قنصل الإنكليز ، مستر سالط (٤) ، أخذ جميع ما كان مع لاسكاريس وحجز عليه
الصفحه ٣٠٢ : يخالفون وصاياه.
فقال : جعل الترك
نبيهم إلها يصلون على مقامه ، لعن الله ، من يشركه ، فليضربنهم السيف. ثم
الصفحه ٣٠٣ :
كتب الشيخ الحنبلي
:
«الرجل النصراني
كذاب ، فلعنة الله على الكاذبين ، سعود (١) له أكثر من زوجة
الصفحه ٣٢٩ : ٢٧
، ٩٦ ، ١١٠ ، ٢١٤.
عساف (الشيخ) ٤٦
، ١٨٢ ، ١٨٨.
العظم (بيت) ٣٨
، ٨٧.
علي بن أبي طالب
١٨٩
الصفحه ٢٧ :
مسقط رأسي حلب ، وشاكر للشاعر الخالد لامرتين ، الذي اشترى هذه المذكرات وحفظها
وعمل على ترجمتها ، ولفرنسا
الصفحه ٣١ : الأيام ، التقى بمركب إنكليز. وبما أن الحرب
كانت عندئذ على أشدها ، فإنه أخذه غنيمة وقاده إلى مالطه
الصفحه ٣٨ : قليل من
الوقت إذ حضر أربعة تفنكجيّة (١) من طرف المتسلم ، فدخلوا القيصرية ، ووقف اثنان منهم على
بابها
الصفحه ٣٩ : ،
يحب عمل الخير ، وكنت سمعت به سابقا. فذهب ودعاه فأتى إلى باب الحبس. فسلمنا عليه
وحكينا له القضية. فقال
الصفحه ٤٣ :
قد قربوا من
الديرة (١) ، وفي الشتاء ، حين يتوغلون في البادية على حسب عوائدهم ،
يعود إلى داره ويعمل
الصفحه ٤٤ :
لأن الكوفية ،
مهما كانت متانتها ، لا تثبت (١) على رأس البدوي أكثر من سنة. فهو يستعملها لتقيه من
الصفحه ٤٥ :
وكتب الحاكم لعنة
على كل من يسد هذا الشباك مرة أخرى. ويكاد أن يكون هذا المكان مجهولا الآن ، ولا