الصفحه ٧٦ : قفل بغداد ، وكان آتيا من دمشق. فاغتاظ الوزير من ذلك ولكنه لم ير على نفسه
حتى يتم خيانة العثماني. فأرسل
الصفحه ٨٠ : مهنا وقال لابنه ناصر : هل أعجبك هذا الشغل؟ أتريد أن تبيد اسمنا
ويكون خلاص بيت ملحم على زمانك؟ فزعل ناصر
الصفحه ٩١ :
وأما باقي البيوت
فكانت في غير أمكنة. وهذه هي عادتهم حتى لا يزاحم بعضهم بعضا على الماء والمرعى
الصفحه ٩٨ : على الله ومشينا قبل غياب الشمس من القريتين ولم نزل نجد بالسير إلى
نحو نصف الليل. فابتدأت أرجلي تؤلمني
الصفحه ٩٩ :
لا يدروا إنسان» (١) ، إلى أن طلع الضوء ، وإذا من بعيد ، على مسافة ربع ساعة ،
جمالان يرعيان على رأس
الصفحه ١٠٤ : براري بلاد سورية ، وأخيرا ترتد إلى ديرتك كما كنت. فقال : هذا نعم الشور.
وثاني يوم نبّه
على الرحيل
الصفحه ١٢٠ : ومغرضين ، فبناء على ذلك أصدرنا لكم
مرسومنا هذا ، فالمراد أن تكونوا مطمئنين البال والخاطر ، ودبروا ايلتنا
الصفحه ١٢٩ : دراهم ، وهذا يصعب جدا على العربان ويزرع
العداوة في قلوبهم. وثانيا أنه يستعبدهم بالصلاة ، كل يوم خمس مرات
الصفحه ١٥١ :
[من قصص البادية]
ثم بعد يومين
رحلنا ونزلنا بأرض يقال لها العاطرية ، والسبب لهذا الاسم ، على ما
الصفحه ١٦٧ : إلينا الأسراء الذين عندهم وأخذ على نفسه أن
يهتم بأمورنا بكل رغبة ومحبة ثم أفهمناه مرادنا // (٢) فقال
الصفحه ١٧٢ : إبراهيم أنه من المستحسن أن أتوجه أنا عنده
وتم الرأي على ذلك. وثاني يوم أرسل الدريعي معي ستة أنفار ليدلوا
الصفحه ١٩٤ : . فبعد ذلك شربنا دستا آخر قهوة ، وسلمنا النقد
إلى بركز وكتبنا الكتاب على حسب عاداتهم وقرأنا الفاتحة
الصفحه ١٩٧ : آلاف ، منهم خيالة ومنهم مراديف أي كل اثنين منهم على جمل ،
ومنهم مضاعف أي كل أربعة منهم على جمل بأربع
الصفحه ٢١٢ : الدريعي أيضا متواصلة إلى القبائل. وصار الوعد والاجتماع
على عاصي حماة لأجل استقاء الماء. وصارت القبائل
الصفحه ٢١٤ :
نحو ساعة ، لأنهم
أتوا بأهلهم ، وكان عدد قبائلهم نحو خمسين قبيلة ، على حسب ما استنتجنا من البيوت