الصفحه ١٣ : أحوال بادية الشام وعن بعض القرى والبلدان
السورية في أوائل القرن التاسع عشر.
ومن الجدير بالذكر
أن
الصفحه ١٤ : القرى والبلدان السورية. إلا أن رئيس الجمعية الأسيوية شك في
صحتها ، فسكتت عنها مجلة هذه
الصفحه ١٦ : ، واطلع على دقة الوصف
فيها لبعض القرى السورية والأماكن الأثرية والحياة البدوية إلا أن يسلّم بحكمنا
هذا
الصفحه ٢٢ : . ومن ذلك كلامه عن حمّام طبيعي قرب قرية صدد ، قال : «كان مسيرنا أربع ساعات
لطرف الشرق منحرف لجهة الشمال
الصفحه ٣٦ : كل القرى والضيع للبيع والشراء
ويكون ذلك النهار فرجة [للحاضرين]. فقمنا يوم الأحد الذي هو ثاني يوم
الصفحه ٤٥ : ، فعرفنا أن الفرق بين سكان البلدين ناتج عن هذه الحركة.
وبعد ذلك قلنا
لنوفل : نريد أن نتوجه إلى قرية صدد
الصفحه ٤٦ : .
(٤) الصحيح ، أن قرية
صدد تقع في الجنوب الشرقي من حمص.
(٥) ما بين الكرك
ومعان.
(٦) الصايغ يكتب
دائما الشام
الصفحه ٤٨ : هذا الحديث مع شيخ القرية ، ولا تذكر اسم العرب بفمك أمامه ، ولكن
طاوعه على عقله إلى أن تتسهل أمورنا
الصفحه ٤٩ : . وأما ما ينقصهم من مؤنة ولوازم ، فإنهم يستوردونها جميعها من حمص. وفي
وسط القرية برج قديم العمارة كبير
الصفحه ٥١ : عند العرب والحضر ، (فالعرب هم سكان بيوت
الشعر والبادية ، والحضر هم سكان القرى والبلاد). فاعتمد رأينا
الصفحه ٥٢ :
فقط. وفي وسط كل
قرية برج شامخ عال ، قديم العمارة جدا ، على صفة (١) عمارة ما قبل ظهور البارود
الصفحه ٥٥ : القرية سيقتله الشيخ سليم ، فحينئذ أرتدّ إلى الوراء
وهام على وجهه في البرية
الصفحه ٥٨ : العرب وأهالي
تلك القرى قصر ابن وردان (٢). فهذا اسم كبير القوم الذين كانوا يقيمون في هذا البرج ،
من طرف
الصفحه ٦٨ : ما بين الشرق والشمال نحو أربع ساعات ، ثم وصلنا إلى قرية
يقال لها أرك ولها ماء جارية عظيمة وتحتوي على
الصفحه ٧٥ :
بمطلوبي ولا يكون من عرب مهنا ، فوجدت واحدا من ٢ / ٢٣ البدو يسمى عبد الله الشاعر
، من دير الشّعّار / قرية