الصفحه ٢٠٠ :
أحضر معه مالا
وافرا لنفقتنا (١). فابتدأنا نتسوق من حماة بضائع تصلح للعرب لكي نشرّق معهم
ونكمل
الصفحه ٢٤٩ : عرب عظيمة يقال لها رام (١) بني هلال ، بها رام كبير من نبع ماء منحدر من جبل صغير
فعمل راما أمام الجبل
الصفحه ٢٦٦ :
فيما يتعلق بالشهادة ، فهم يحذفون منها الكلمات الأخيرة فتصبح فقط «لا إله إلا
الله». فمن الممكن أن
الصفحه ٢٦٩ : ، والله الشاهد
والرقيب على من يتعدى وينقض رباطنا هذا ، وإن حين يستدعي أحد من الفريقين الآخر
إلى معونته
الصفحه ٢٨٤ :
بثمنها ، لأنها
كانت تساوي مبلغا وافرا من المال ، فمن جملة النحوس أنها ماتت. فصرت تارة أمشي
وتارة
الصفحه ٢٩٩ : ؟».
فكنت أرى في أثناء
مخاطبتي له إنحلال أثر الغم من وجهه شيئا فشيئا. فلما انتهى خطابي قال : مليح ، ثم
التفت
الصفحه ١٦ :
كانت فرنسا تطمع
بالاستيلاء على مصر من قبل قيام ثورة ١٧٨٩ ، فزارها عدد من سياحها ووصفوها ، من
الصفحه ٦٢ :
العامود. فأخذوا
الدراهم وتركوا العامود. وكان طوله اثنين وستين قدما وثخنه عشرة أقدام ، من حجر
الطبخ
الصفحه ٦٨ :
بهذه الألفاظ : «من
مهنا الفاضل بن ملحم إلى الشيخ إبراهيم وعبد الله الخطيب ، بعد السلام عليكم ورحمة
الصفحه ٧٩ :
حضر ومعه نحو مائتي ناقة وغنم كسبها ، وأخبر أن موقعة عظيمة حصلت بين الطرفين ،
وقتل من ربع ناصر ثلاثة
الصفحه ٩٦ : عندي إلا تدبير واحد ، وإن شاء الله يكون خيرا ، وهو أني أعرف رجلا خبيرا
قديرا من المسلمين ، وهو طوع
الصفحه ١٠٠ :
أيضا ، فالله
يساعد من يقع بين أيديهم ، فحمدت الله لأنه أعماهم عنا. ولم نزل جالسين إلى المساء
، ثم
الصفحه ١١٥ : .
فافتكرت أن عندنا ألعابا من نار الهوا ، مثل صوفة تشعلها فتطق ، ومكتوب تفتحه فيطق
أيضا ، وقنينة ملآنة نار
الصفحه ١٢٣ :
إذ أقبل الدريعي
وكامل من معه. فركضنا نحن وركب جميع من بقي من الرجال ، واستقبلناهم بلعب خيل
وإطلاق
الصفحه ١٧١ :
ثم رحلنا ونزلنا أرضا
يقال لها الصّارعة ، مياهها كثيرة من نبوعات ومراعيها كثيرة أيضا ، ولكن بها