الصفحه ٤٦ :
الزمن ثم عاد وقال
لنا : اصبروا إلى يوم الأربعاء إذ يحضر أناس من صدد ليبيعوا أعبية (١) في حمص
الصفحه ٧٧ : أسلحتهم ، فقاموا من نومهم مثل المجانين ، وصاروا
يقتلون بعضهم بعضا ، فانكسر الأرضي وصاح فيه غراب البين
الصفحه ٩١ : لشيخهم وكبرائهم بنحو خمس مئة غرش من ألبسة ودراهم ،
لأن ١ / ٣٠ الشيخ إبراهيم كان مسرورا كثيرا منهم إذ
الصفحه ١٢٥ :
أتباع الوهابي (١) ويعطونه الزكاة ، أي عشر المال. فعاد منهم بخيرات جزيلة
وقتل كثيرين من رجالهم
الصفحه ١٨٢ : صدد منذ خمسة أيام جالسا بها خوفا من الغزو إذ بلغني خبر ذلك. وقد منعني الشيخ
عساف ، شيخ صدد ، عن الذهاب
الصفحه ١٨٧ :
حالا بملء إرادتها
، إذ لها ثلاث سنوات من غير خبر من زوجها الخواجه لاسكاريس فتضايق جدا من هذا
الخبر
الصفحه ٢٥٦ :
ورفع شأنك وأنت
قصدت أن تنزل من شأنه وتكسر شيمته أمام الناس. فصدق المغرور (١) هذه الحيلة (٢) وسرّ
الصفحه ٢٧٣ : يمكن أن يحتموا بها من ذلك الهواء. وحالا أغلقوا بيوتهم من أطرافها الأربعة ،
وأدخلوا الماء إلى داخل
الصفحه ٧٢ :
يراقبوا السير ليروا من يأتي من بعيد ومن يكون في الطريق. وهذا أول رحيل رأيناه /
وهذا شيء رائع حقيقة ولا
الصفحه ٨٣ : ،
ولا يفهم أحد من الآخر ، ويئسنا من الحياة وقطعنا أملنا منها بالكلية. ثم وقعت على
الأرض مثل قطعة من
الصفحه ٨٧ :
فبعد قليل من
الزمن إذ حضر هلال ومعه جمّالان وإثنان من البدو غيره ، حتى يحملونا عندهم. فلزم
أن أجد
الصفحه ٩٨ :
تذهب معي إلى
باريس (١) بهذه الهيئة تستطيع أن تكسب مليون غرش من الناس ، لكي يروك بهذا الزي.
ثم
الصفحه ٩٩ :
لا يدروا إنسان» (١) ، إلى أن طلع الضوء ، وإذا من بعيد ، على مسافة ربع ساعة ،
جمالان يرعيان على رأس
الصفحه ١٤٢ :
وقبل المغرب ركبنا
من عنده ، وأعطانا كلاما أنه بالغد سيحضر إلى عندنا. ولما كان الغد قبل الظهر حضر
الصفحه ١٤٤ :
وأعطينا الكتاب
إلى المرسال (١). وسألناه من كم يوم خرجت من عند علي؟ قال : من ستة أيام.
وكان راكبا