الصفحه ٢١٦ :
فعملنا حسابنا :
كانت عربنا نحو ثمانين آلف مقاتل من غير جيش الباشا ، وأما الوهابيون فكانوا نحو
مئة
الصفحه ٢٦٧ :
جاء بمئة وثلاثة
عشر جملا وتسعة رؤوس خيل عظيمة جدا وعبد وعبدة ومبلغ من المال. فحضر هو بنفسه إلى
أرض
الصفحه ٢٨١ :
ويأخذ نعجات ،
الخلاصة أن الحاجة التي تكون أثمن يأخذ صاحبها من الثاني زيادة ، ليس من الدراهم
بل من
الصفحه ٤٤ :
لأن الكوفية ،
مهما كانت متانتها ، لا تثبت (١) على رأس البدوي أكثر من سنة. فهو يستعملها لتقيه من
الصفحه ٦١ :
قبرا ، على
الطريقة القديمة مثل الأبراج ، وداخلها مخادع ، لكل ميت مخدع على قدّه وصورته من
حجر فوق
الصفحه ٦٣ : ، فيها أنواع من المعادن وهي نكتة
لمن يراها. فتوجه اهتمامنا لزيارة تلك المغارة ، ورجونا من الشيخ رجب
الصفحه ٦٤ :
ذلك الرجل الذئب
وصرخ فيه ، فخاف الذئب وطلب باب المغارة ليهرب فلحقه الرجل وتمكن بهذه الواسطة من
الصفحه ٦٧ :
بكتاب من يده ، مع
الأشخاص الذين سيحضرون لإيصالنا عنده ، حتى نطمئن بالأكثر عن حالنا ، فوعدنا وسافر
الصفحه ٧٨ : خاطر العثماني والعرب ، وهم رعايا فقراء جدا ، وحسبنا بالتقريب ما يصل إلى
مهنا من الأموال. فيصله من القرى
الصفحه ٨٥ : : في حوران ، لأنني من عرب قبيلة يقال لها ولد علي. أميرنا يسمى دوخي ابن سمير
(وهو الذي تقدم ذكره ، من
الصفحه ١١٠ :
وراح قسم من طرش
الدريعي وعربه ، لأنه حين دخل الليل ، انهزم عرب مهنا بقسم من الطرش ولم يرهم أحد
الصفحه ٢١١ :
فكنت راكبا حمارا
، استأجرته من الضيعة وذلك خوفا من الوقوع مرة أخرى. فبعد وصولنا بعدة أيام عند
الصفحه ٢١٣ :
يستطيعون أن يميزوا عربنا من عرب الوهابيين. فحين اشتداد المعارك واختلاط العساكر
يمكن أن يروك أنت ويتوهموا
الصفحه ٢٣٧ :
أرسلنا مع هجان ،
من عرب ديرتهم ، بمكتوب للأمير سعد من طرف الدريعي ، للسؤال عن خاطره والسلام عليه
الصفحه ٢٤٧ :
من أعظم الكفر ،
والسلام على من أجاب المطلوب وجعل من أهل الجنة محسوب ، والامضاء الرهوب (١) من الله