الصفحه ٢٥٨ : والحديث الكثير ولو كان من غير فائدة ، فقط للحكي وتقطيع
الوقت. نساؤهم لسن محسنات كثيرا ، وأكثرهن سمر غامقات
الصفحه ٧ : وتقاليدها وعاداتها تكاد لا تحصى. وقد اهتم بهذا
الموضوع الشيق الكثير من الباحثين العرب قديما وحديثا
الصفحه ١١ :
صاحبنا يكتفي بسرد
الحوادث دون أن يذكر تاريخها. ولكن يظهر من سياق الحديث أن الغزو الوهابي كان خلال
الصفحه ١٤ :
التي لم يجرؤ أحد
من المسافرين على القيام بها ، إلا رجل واحد يدعى لاسكاريس ، ولكنه مات وضاعت معه
الصفحه ٢٠ : من قبائل عنزة. ولكن عنوان الكتاب يدل على
أن حديث المؤلف له علاقة بالغزو الوهابي ، وهو : «نبذة عن
الصفحه ٤٨ :
من رجوعه إلى
الوطن ، ونحن ذاهبون إلى أماكن وعند أناس أنجس من الحرب. وعند ما أفهمتني أنك تنوي
الصفحه ٢٨٣ :
[نهاية الرحلة]
ثم من الآن وبعده
سنتكلم على ختم السيرة لكي يكون مربوطا بالكراس الرابع عشر ، حتى
الصفحه ٢٠١ : .
__________________
(١) صيف سنة ١٨١٢ ،
على ما يظهر من سياق الحديث.
الصفحه ٣٤٣ : ............................................................... ٢٥٨
حديث مع ابن سعود.......................................................... ٢٦١
أحوال ابن سعود
الصفحه ٥٥ :
مني عمرا واقتدارا
، قويا جدا ، يأكل ثلاثة مثلي ، فتضرعت إلى الله تعالى واستغثت بسيدي سلطان
الخيرات
الصفحه ٥٨ :
حصل لكم من ضرر
فأنا المسؤول عنه. فاستوثقنا من كلامه وأقر بهذا الكلام أمام الشيخ وجمع كبير من
الصفحه ٢٤٣ :
جدا من الشرط
الأول وقال هذا ألزم من جميع الشروط ، لأن هؤلاء الناس لا يحبون من يفتح لهم سيرة
الصفحه ٢٩٣ :
وبين النخيل واد
مفتوح ، يدخل منه إلى الدرعية من غير سور ولا أبواب ، قدر ربعها ، يقال له باب
سمحان
الصفحه ١٤١ : الأمر ، ولكنه يخاف من تقلبات العرب. فهو يقول : إن العرب ليس لهم رباط ثابت ،
وأخاف أن تتغير نواياهم ويفسد
الصفحه ١١١ :
١ / ٤٠ فينا حتى
بالوقت نفسه. فنقل هذا الأمر عنا وعنهم حتى صار سيرة بين العربان ، / لأنه من
الصدف