الصفحه ٢٦٧ : للحاضرين / وللضيوف
الواردين والشاردين. وما يبقى من جمال وخيل وغنم يسلمها إلى الأمين ، وهو واحد من
خواصه
الصفحه ١٤٢ : ، ونحو عشر رجال مسنين من خواص قبيلته ، ونحو ماية
خيال لا غير. فترحبنا بهم ، وبعد شرب (١) القهوة عملنا
الصفحه ٢٥١ :
تجر العادة بذلك. فدخلنا إلى المكان الذي كان جالسا فيه ، وكان عنده جمع كبير من
خواصه. فسلمنا عليه ، كل
الصفحه ٢٩٥ : التي أوقعتني في الخطر ، وهي الرغبة في
الإغتراب من خواص النصارى الطبيعية ، وأما الدريعي فلم يكن يخاف من
الصفحه ٥٠ : الأرض ، وتعمير قرية لهم ، فأذن بذلك ، ورجع
العسكر عنهم. وكل واحد منهم بنى له بيتا وأقام به ، وكان عددهم
الصفحه ٥٦ : سبب كبير. ثم خرجوا
إلى ضواحي القرية وأخذوا يطوفون بالبساتين للبحث عني. وبينما هم يفتشون عني ، إذ
رأوني
الصفحه ٧٧ : وست مشالح ، وكذلك له ألف
غرش وست مشالح من القريتين. ومن كل ضيعة له خوة ، وذلك من جميع قرى طبراق حلب
الصفحه ٥٣ : الشيخ الواقع في وسط القرية. فصار
الناس يفدون علينا ويقعدونا عندنا ويقبضون لنا الدراهم من النساء. وكان من
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٥٧ : قتل واحدا من أهالي القريتين من قبل ثماني سنوات ، وظن أن القضية
قد نسيها الناس. فدخل القرية وذهب عند
الصفحه ٧٨ :
غارات العرب ،
خوفا على طرشهم (١) وحالهم. فوجدنا أن أهالي القرى مظلومون جدا ، لأن عليهم أن
يرضوا
الصفحه ١١١ : ء سلمهن إلى العسكر وبنتا أعطاها إلى آغا الدالاتية ، ورجعوا
فدخلوا قرية بقرب حماة اسمها زين العابدين
الصفحه ١١٦ : .
(٢) القبيسة وهي غير
القبيصة ، «بالفتح ثم الكسر ، قرية من أعمال شرقي مدينة موصل» (معجم البلدان).
(٣) القبيسة
الصفحه ٢٠٤ : نأخذه إلى زين العابدين وهي قرية تابعة لحماة ، تبعد
عن حماة بالنسبة إلينا أربع ساعات ، فاعتمدوا على هذا
الصفحه ٢٠٦ : ء دمشق رديء وثقيل فلا يمكن أن أحصل على الصحة بدمشق ،
فانتقلنا بعد شهرين من دير عطية إلى قرية يقال لها