الصفحه ١٥٨ : نزل على
الشط أمامنا. وكان بيننا وبينهم / ميدان نحو نصف ساعة. وكان بالقرب منا قرية يقال
لها الهوطا
الصفحه ١٨١ : ء إلى الديرة الشامية ،
وهو يعمل على تخريب الضيع والقرى ونهبها. فخاف أهالي القريتين جدا ونبّه الشيخ
سليم
الصفحه ١٨٢ : الخوة من عشيرة أو قرية ضعيفة
ويحميها ، ويكون أحيانا من بعض أفراد البدو.
(٢) «غوضة».
(٣) «متجرنا
الصفحه ١٩٨ : ، وصار
للدريعي صيت عظيم ، وأصبحت الديرة والقرى والعربان والحكام بيده مثل الخاتم يديرها
كما يشاء ، وكان
الصفحه ٢٠٠ : (٥) بالبلد. ففكر أيها ١ / ٨٤ القارئ في أي حال أصبحت حين قرأت
هذا المكتوب / وأي حزن وغم أحاقا بقلبي ، فأخذت
الصفحه ٢٢١ : البلد بكل تحفظ ، وكانوا يدورون بالبلد ليلا
نهارا ، بينما كان أهالي القرى يواصلونهم دائما بالأخبار
الصفحه ٢٢٣ : أحد أن الدريعي كسر
الوهابي حتى أتت أناس من القرى وشهدت بذلك ونحن أكدناه لهم. فصار الفرح عندهم
وأرسل
الصفحه ٢٢٧ : ٢ / ٩٥ الحرية ، والتحموا مع إخوانكم أصحاب الخير ، / (٣) بموجب هذه الشروط. وأخرجت صورة الشروط وقرأتها
الصفحه ٢٣٠ : وغير ذلك ،
النتيجة بألوف الأكياس. فنهبوا الجميع وغنموه. فشاع خبر ذلك فصارت تحضر الناس من
أهالي القرى
الصفحه ٢٥٠ : ء وتقابلنا مع قبائل عرب كثيرة لأننا دخلنا في أراضي نجد ، وهي
وديان وجبال وسهول ومياه ، وبها قرى لم تزل مسكونة
الصفحه ٢٦٥ : والمدن والقرى يجمع الأموال والأرزاق ، ثم يعود
إلى عنده ، فيأخذ الأموال ويضعها في خزينته بيده. وأما
الصفحه ٢٦٦ :
وحق رسوله محمد ، فحق الله العبادة وحق الرسول الطاعة وامتثال الأمر وفق الشريعة
الثابتة في القرآن وفيما
الصفحه ٢٧٤ : وجعائلهم (٢) من تغفير الحج إلى مكة ، خامسا لأجل خوّاتهم (٣) التي لهم على القرى. فلهذه الأسباب فرزوا أنفسهم
الصفحه ٢٧٩ : ء الذي يأخذونه بالقوة ويزعمون أن كل شيء
أخذوه بعد قتال لا يسمى سرقة ، لأن القافلة أو القرية أو القبيلة
الصفحه ٢٨٣ : ء مسيرنا في إحدى
القرى ماتت فرسي النجدية العظيمة التي كان أهدانيها الوهابي ، وكنت مزمعا على
إعطائها إلى