الصفحه ٥٥ : القرية سيقتله الشيخ سليم ، فحينئذ أرتدّ إلى الوراء
وهام على وجهه في البرية
الصفحه ٥٨ : العرب وأهالي
تلك القرى قصر ابن وردان (٢). فهذا اسم كبير القوم الذين كانوا يقيمون في هذا البرج ،
من طرف
الصفحه ٦٨ : ما بين الشرق والشمال نحو أربع ساعات ، ثم وصلنا إلى قرية
يقال لها أرك ولها ماء جارية عظيمة وتحتوي على
الصفحه ٧٥ :
بمطلوبي ولا يكون من عرب مهنا ، فوجدت واحدا من ٢ / ٢٣ البدو يسمى عبد الله الشاعر
، من دير الشّعّار / قرية
الصفحه ٧٦ : سحنا. فعندما رأى الدريعي ابنه عنده نهب أول قفل اتى من حلب إلى
بغداد ، وابتدأ ٢ / ٤٥ يضرب وينهب ضيع وقرى
الصفحه ٨٢ : كان معنا راح
بخاشيش وهدايا وكراء وبراطيل وديون للعرب ، وظللنا جالسين بالقرية ثلاثين يوما حتى
توفق لنا
الصفحه ٩٢ : ، وآباؤه وأجداده أمراء سابقا يأخذون صرة من الحج ، كل سنة عشرة
أكياس. وله أخوة على قرى الشام وحوران إلى حد
الصفحه ٩٤ : بني سعيد وأخذ
منها / مكاسب جزيلة.
ولم نزل جالسين في
القرية أثني عشر يوما حتى كادت تخرج أرواحنا من
الصفحه ٩٨ : جلسنا وتناولنا
طعام العشاء ، وودعنا بعضنا وشيعني إلى خارج القرية هو وموسى الوردي ، ثم رجعا.
ونحن توكلنا
الصفحه ١٠٤ :
ثانيا يصير لك
هدايا من القرى ومن عشاير العرب ، ثالثا يصير لك اسم بهذه الديرة ، رابعا تكون
شاهدت
الصفحه ١١٧ : غير لائق ، فعاد المرسل وحكى بما جرى. فركب
نحو مئة خيال وأرسلهم إلى دائر القرية وأخذوا طرشها. وكان
الصفحه ١١٨ : بقائم سيفك حتى أنك اتصلت بالقرى التابعة لا يلتنا (٢) وطلبت منها الخوة [وتريد] بلصها (٣) وتغير عليها
الصفحه ١٢١ : ، وغنم منها شيئا كثيرا ، لأنه
غزو عظيم يدور في هذه الديرة ويفتت العربان (١) حتى أنه ابتدأ يدخل القرى
الصفحه ١٣٨ : آلاف بيت ،
جميعهم رجال حرب (٤) ، ينقلون التفنك أكثر من الرمح ، ويأخذ أميرهم الخوة (٥) من كامل قرى
الصفحه ١٤٣ : والسلام.
ولما قرأت ذلك قال
الدريعي : فشر ، الله أكبر عليه ، الله يدبر كل أمر (٤) عسير. وقال الشيخ