الصفحه ١٦١ : قد فعلنا خيرا معكم وعملنا
جميلا. فقالوا : هذا شيء لا أصل له. نريد أن نعرف حقيقة نيتكم التي أنتم من
الصفحه ١٨٥ : مقاصدنا ، من بعد
__________________
(١) كذا في الأصل ولم
يظهر المعنى.
(٢) هو السائح
السويسري
الصفحه ١٩٣ :
__________________
(١) رسول أو مرسل.
(٢) عبارة المؤلف
بالأصل : «وبأيدهم رماح وركبت نحو خمس مئة خيال».
(٣) «والقويصات
الصفحه ٢٠٣ :
بزناري بغصن شجرة ، ورأسي إلى تحت ورجلاي فوق ، قبل أن أصل إلى قاع الوادي بشيء
قليل. / وأما الفرس فوجداها
الصفحه ٢٢٨ : الغداء صارت خلوة خارج البيت مع رؤساء
قبائلهم وقبائلنا ، وقرأنا لهم ورقة الشروط الأصلية مرة ثانية
الصفحه ٢٣٩ :
فرسا / نجدية عظيمة من الخيول المشهورة ، اسمها العدبية ، وهجينا أملح أي أسود ،
مشهورا بالسير ، أصله من
الصفحه ٢٤٢ :
__________________
(١) أسعد ، كذا.
(٢) «واصلين».
(٣) «فانضاف عندنا».
(٤) الآية : (وَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ
الصفحه ٢٤٧ : يسند أمور الدولة وإدارة العاصمة إلى ابنه عبد
الله. ومن البديهي أن الرسالة الأصلية قد بقيت في حوذة
الصفحه ٢٤٨ : مدة سنة كاملة. وهؤلاء العرب
يدّعون أنهم من أصل بني عبس قبيلة عنتر. فلم نتأكد من ذلك ، بل اعتمدنا على
الصفحه ٢٧٢ : والتفت إلي وقال : تفضل واخرج
أولا ، فإني واف بعهدي» ... ونلاحظ أن كل هذا المقطع لا وجود له في الأصل
الصفحه ٣٠٥ : الحديث عن
كيفية مغادرة الوفد لعاصمة الوهابيين ، وخروج الصائغ من الباب قبل الجميع ، لا أثر
له في الأصل