الصفحه ١١٠ :
وراح قسم من طرش
الدريعي وعربه ، لأنه حين دخل الليل ، انهزم عرب مهنا بقسم من الطرش ولم يرهم أحد
الصفحه ٢١١ :
فكنت راكبا حمارا
، استأجرته من الضيعة وذلك خوفا من الوقوع مرة أخرى. فبعد وصولنا بعدة أيام عند
الصفحه ٢١٣ :
يستطيعون أن يميزوا عربنا من عرب الوهابيين. فحين اشتداد المعارك واختلاط العساكر
يمكن أن يروك أنت ويتوهموا
الصفحه ٢٣٧ :
أرسلنا مع هجان ،
من عرب ديرتهم ، بمكتوب للأمير سعد من طرف الدريعي ، للسؤال عن خاطره والسلام عليه
الصفحه ٢٤٧ :
من أعظم الكفر ،
والسلام على من أجاب المطلوب وجعل من أهل الجنة محسوب ، والامضاء الرهوب (١) من الله
الصفحه ٤١ :
حاكما من طرفه
وتوجه بعدئذ إلى حلب. فمن ذلك اليوم ابتدأ خراب هذه المدينة ولم يبق منها اليوم
إلا
الصفحه ٤٦ :
الزمن ثم عاد وقال
لنا : اصبروا إلى يوم الأربعاء إذ يحضر أناس من صدد ليبيعوا أعبية (١) في حمص
الصفحه ٧٧ : أسلحتهم ، فقاموا من نومهم مثل المجانين ، وصاروا
يقتلون بعضهم بعضا ، فانكسر الأرضي وصاح فيه غراب البين
الصفحه ٩١ : لشيخهم وكبرائهم بنحو خمس مئة غرش من ألبسة ودراهم ،
لأن ١ / ٣٠ الشيخ إبراهيم كان مسرورا كثيرا منهم إذ
الصفحه ١٢٥ :
أتباع الوهابي (١) ويعطونه الزكاة ، أي عشر المال. فعاد منهم بخيرات جزيلة
وقتل كثيرين من رجالهم
الصفحه ١٦٦ :
لأجل تدمير ابن
سعود الوهابي ، فوجدت كذلك من الشروط الابتعاد عن التعامل (١) مع العثماني وحكامه
الصفحه ١٨٢ : صدد منذ خمسة أيام جالسا بها خوفا من الغزو إذ بلغني خبر ذلك. وقد منعني الشيخ
عساف ، شيخ صدد ، عن الذهاب
الصفحه ١٨٧ :
حالا بملء إرادتها
، إذ لها ثلاث سنوات من غير خبر من زوجها الخواجه لاسكاريس فتضايق جدا من هذا
الخبر
الصفحه ٢٥٦ :
ورفع شأنك وأنت
قصدت أن تنزل من شأنه وتكسر شيمته أمام الناس. فصدق المغرور (١) هذه الحيلة (٢) وسرّ
الصفحه ٢٧٣ : يمكن أن يحتموا بها من ذلك الهواء. وحالا أغلقوا بيوتهم من أطرافها الأربعة ،
وأدخلوا الماء إلى داخل