الصفحه ٢٤٣ :
جدا من الشرط
الأول وقال هذا ألزم من جميع الشروط ، لأن هؤلاء الناس لا يحبون من يفتح لهم سيرة
الصفحه ٢٩٣ :
وبين النخيل واد
مفتوح ، يدخل منه إلى الدرعية من غير سور ولا أبواب ، قدر ربعها ، يقال له باب
سمحان
الصفحه ١٤١ : الأمر ، ولكنه يخاف من تقلبات العرب. فهو يقول : إن العرب ليس لهم رباط ثابت ،
وأخاف أن تتغير نواياهم ويفسد
الصفحه ١١١ :
١ / ٤٠ فينا حتى
بالوقت نفسه. فنقل هذا الأمر عنا وعنهم حتى صار سيرة بين العربان ، / لأنه من
الصدف
الصفحه ٢١٦ :
فعملنا حسابنا :
كانت عربنا نحو ثمانين آلف مقاتل من غير جيش الباشا ، وأما الوهابيون فكانوا نحو
مئة
الصفحه ٢٦٧ :
جاء بمئة وثلاثة
عشر جملا وتسعة رؤوس خيل عظيمة جدا وعبد وعبدة ومبلغ من المال. فحضر هو بنفسه إلى
أرض
الصفحه ٢٨١ :
ويأخذ نعجات ،
الخلاصة أن الحاجة التي تكون أثمن يأخذ صاحبها من الثاني زيادة ، ليس من الدراهم
بل من
الصفحه ٤٤ :
لأن الكوفية ،
مهما كانت متانتها ، لا تثبت (١) على رأس البدوي أكثر من سنة. فهو يستعملها لتقيه من
الصفحه ٦١ :
قبرا ، على
الطريقة القديمة مثل الأبراج ، وداخلها مخادع ، لكل ميت مخدع على قدّه وصورته من
حجر فوق
الصفحه ٦٣ : ، فيها أنواع من المعادن وهي نكتة
لمن يراها. فتوجه اهتمامنا لزيارة تلك المغارة ، ورجونا من الشيخ رجب
الصفحه ٦٤ :
ذلك الرجل الذئب
وصرخ فيه ، فخاف الذئب وطلب باب المغارة ليهرب فلحقه الرجل وتمكن بهذه الواسطة من
الصفحه ٦٧ :
بكتاب من يده ، مع
الأشخاص الذين سيحضرون لإيصالنا عنده ، حتى نطمئن بالأكثر عن حالنا ، فوعدنا وسافر
الصفحه ٧٨ : خاطر العثماني والعرب ، وهم رعايا فقراء جدا ، وحسبنا بالتقريب ما يصل إلى
مهنا من الأموال. فيصله من القرى
الصفحه ٨٥ : : في حوران ، لأنني من عرب قبيلة يقال لها ولد علي. أميرنا يسمى دوخي ابن سمير
(وهو الذي تقدم ذكره ، من
الصفحه ٩٧ : منتصف الليل.
طلبنا النوم
لنستريح من تعب الدنيا ، فأخذني عندئذ القلق وتراكمت علي الأفكار من مليح وقبيح