الصفحه ٩٠ : . فنزلنا في بيت شيخهم الذي يقال له إدغيم بن علي وهو زوج بنت
دوخي ، وقبيلته تحوي على ألف ومئتي بيت ، ولكنهم
الصفحه ١١٩ : يد الدريعي وقلت له : يا
سيدي استرح ، نحن كفؤون لتدبير هذه المادة. نحن نكتب إلى الباشا ونريك الجواب
الصفحه ٢١٨ : يقلعها ويروح. ونحن نعمل كل جهدنا حتى لا ندعه ينزل إذ يحصل
لنا ضرر عظيم في الحاضر والمستقبل إن حدث له أمر
الصفحه ٣٠٤ :
__________________
(١) في المخطوطة : «عبد
الله الهدّال».
(٢) قتل أبو نقطة قبل
عدة سنوات من الرحلة إلى الدرعية ، ومن العجيب
الصفحه ١٣٧ : من ذلك. ثم أخرجنا له ورقة الشروط وقرأناها وأفهمناه رموزها ومعناها. وكذلك
الدريعي أعلمه بجميع ما رأى
الصفحه ٣٧ :
تلك الليلة في حي (١) يقال له الحاضر. ثم ثاني يوم قال لي : قم وابحث لنا عن
غرفة (٢) ننزل بها ونضع فيها
الصفحه ٥٦ :
وأما الشيخ
إبراهيم ونوفل والخوري موسى فإنهم قاموا من النوم فما وجدوني. فصاروا في حيرة
عظيمة
الصفحه ٤٢ : السؤال عن دكان نوفل السنكري. فذهبنا عنده وقلنا له :
قم ودر بنا اليوم في بلدك ونحن نعطيك ما ستكسبه من
الصفحه ١٠٠ :
أيضا ، فالله
يساعد من يقع بين أيديهم ، فحمدت الله لأنه أعماهم عنا. ولم نزل جالسين إلى المساء
، ثم
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٩٨ :
وجعها ، فقلت له : يا حبيبي مصطفى دعنا نقضي هذا اليوم في هذه المغارة ، لعل تشفى
أقدامي وأستطيع المشي فقال
الصفحه ١٢٤ : قائما وقال : لا يجوز في دين الله أن
تقوموا واقفين لنصراني كافر عدو الدين ، فأنتم جميعكم إلى نار جهنم
الصفحه ١٤٧ : . فراح الرسول وعاد بالجواب : يقول عابد ارجع له الفرسين (٢) والجمال التي أخذها منه سحن ذلك اليوم وهو
الصفحه ٢٤٤ : الذهن عند قراءتها؟ إننا
نطعن بصحتها ، إلا أن لاسكاريس نفسه ، في مقال له صدر بعد وفاته ، تحدث عن جولته
في
الصفحه ١١٧ :
خرجت لنا عجوز
وبيدها عصا (١) وهجمت علينا وقالت : والله العظيم إن قربتم من بيتي كسرت
رؤوسكم بهذه