الصفحه ١٩٣ : وهو ينادي هذه راية بركز ابن اهديب. ومشت امرأة أمام الغنم ،
وبيدها إناء من فخار (٥) فيه نار ، تضع عليها
الصفحه ٢١٠ : اقتربوا منا. ثم حدثنا بجميع ما وقع له مع العربان أثناء تشريقه ، إذ
جرت له بعض المعارك مع قبائل العرب وأخضع
الصفحه ٢٢٩ : ، إن جميع ما راح لكم من بيوت وسائمة وغير وغير
تفضلوا استلموها ، لأن عبد الله الخطيب تعهد لكم بردها
الصفحه ٢٣٨ : الألفاظ / :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، أقول أنا سعد بن بدر بن عبد الله بن بركات بن علي البخاري
الصفحه ٩٩ : تل. فخاف مصطفى جدا وقال لي : لا شك أنها هجن غزاة غرباء ،
وإن ظفروا بنا فإنهم ينهبوننا وننقطع في هذه
الصفحه ١٧٩ : يا
عبد الله ، تراك عند بنت الهدال ، سكن روعك وقوي قلبك ، أنت عند بنت الهدال ،
والله لا أخلي يصيبك مطر
الصفحه ٢١٣ : يقول أنا
أخو ربدا ، إذ كان له أخت اسمها ربدا بديعة في الحسن ، ومهنا يقول أنا أخو فضة ،
إذ كان له أخت
الصفحه ١٨٧ : بيننا مقدار مرحلة واحدة ،
وأصبحنا جميعنا في طبراق حماة وحمص. فنزل سحن ابن الدريعي إلى حمص ومعه البولردي
الصفحه ٦٦ : وقلنا له : بما أننا تعرفنا
بجنابك ومرادنا أن تكون لنا سندا فيجب أن نأكل الخبز معك. وحالا دعوناه إلى
الصفحه ٣٠٠ : مكة ،
وأما المدينة فأخذ مال الحجرة اسما له وحقيقته لغيره. لم يوجد في الحجرة ولا تاج
إلا تاج السلطان
الصفحه ٧٢ :
يراقبوا السير ليروا من يأتي من بعيد ومن يكون في الطريق. وهذا أول رحيل رأيناه /
وهذا شيء رائع حقيقة ولا
الصفحه ١٠٣ : تنقاد له ، بعضها فرضا (٣) ، وبعضها خوفا وبعضها محبة. فبان لي أنه رجل على قدر حاله
في كل أمر ، وأن جميع
الصفحه ٢٨٤ : بلغتنا الأحوال التي جرت على الجيوش الفرنسية في
مدينة موسكو ونواحيها فغمنا ذلك جدا ، وزاد الغم علينا إذ
الصفحه ٢٠٥ : مطمئن البال عني ففرح فرحا شديدا وشكر الله وقبل الأرض ، وقال للشيخ خليل
الجراح : إعمل جهدك وإذا استطعت أن
الصفحه ٢١٩ :
وبينما نحن في
اعتلاج معه نشده ويشدنا ، وإذ حضر خيال من الشرارات يقال له طعيسان راكبا على فرس
شقرا