الصفحه ٥٧ : نواحي بلاد سورية.
ثم في أحد الأيام
حضر واحد بدوي إلى القريتين يقال له سلامة النعسان ، من قبيلة اسمها
الصفحه ٨٧ : وطلعنا من دمشق (٣) في ١٥ آذار ١٨١١ ، وكان صار لنا سنة وثمانية وعشرون يوما (٤) منذ مغادرتنا حلب. فذهبنا مع
الصفحه ١٣٥ : الدريعي. فسأل رفقائي عني فأجبته : أنا محبك
والساعي في خيرك عبد الله الخطيب. فعرف عندئذ من أنا وأني جئت
الصفحه ٢٩٤ : الحرير محرم في بلاد حكمه ، وكذلك جميع الأشياء
التي لها رائحة من زهو الترك وعوائدهم كانت محرمة عنده وفي
الصفحه ٤٧ :
وخدامهم ورعياهم (١) ، وهي تعد نحو ستين نفرا. فحين تدخل بيته تظن أنك في عرس
أو احتفال ، مع أن جميع
الصفحه ١٣١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، وبه نستعين على القوم الخائنين ، ونحمد الله الذي نوّر أبصارنا ، وروّق
الصفحه ٣٨ : عند الحاكم. وكان حاكم حماة في
تلك الأيام رديئا ظالما يقال له سليم بك من بيت العظم. فحين دخولنا واجهنا
الصفحه ١٥٣ : له العجوز : يا سيدي أنا امرأة فقيرة ليس عندي شيء حتى
أقوم بواجبك ، فرح وانزل في بيت الأمير. فقال لها
الصفحه ١٦٦ : المعنى ودخل الموضوع في عقله وتشرب المادة على
__________________
(١) «مقارشة».
(٢) «سايق الله عليكم
الصفحه ٢٠٢ :
[عبد الله بين الحياة
والموت]
ثم حزمنا رزقنا
وأخذنا حوائجنا وودعنا الأحباب وركبنا من حماة ، إلا
الصفحه ٢٠٨ : ذلك سافر
البدوي ورفيقاه وسافر التاجر قاصدا دمشق. وبينما هو في الطريق في مكان يقال له
عيون العلق
الصفحه ٣٤٢ : .............................................................. ١٥٥
عبد الله الخطيب في
الأسر..................................................... ١٦٠
ماوراء الحلف
الصفحه ٦٨ : ، يجمع نحو ألف وخمس مئة بيت ، في مكان يقال له
ضبع. فدخلنا بيت مهنا ، فترحب بنا وعمل لنا غاية الإكرام وأمر
الصفحه ٢٧١ :
لامتلاكها (١). فضحك وقال إن شاء الله سيصير بهم أكثر مما صار سابقا ،
جعلهم الله غنيمة للموحدين
الصفحه ٦٩ : يصرخ بأعلى صوته حتى يسمع ، ضعيف الجسم ، غشيم على بركة الله ، ملبوسه زري جدا.
إنما محاسنة كثيرة : نظيف