الصفحه ٢٣٧ : أعداء قد
أتوا لقتالنا. فاستعدينا للحرب ، إلا أننا كنا قليلين فندم الدريعي عندئذ كل الندم
، لأنه طلب من
الصفحه ٢٤٣ : الحكم من بعده. وأراد الدريعي أن
يعد له غداء ، فما قبل إلا بشرب القهوة. ثم طلب خلوة ، من بعد كلام كثير عن
الصفحه ٢٤٤ : الذهن عند قراءتها؟ إننا
نطعن بصحتها ، إلا أن لاسكاريس نفسه ، في مقال له صدر بعد وفاته ، تحدث عن جولته
في
الصفحه ٢٤٦ : إلا الله وحده لا
شريك له. من عبد الله ابن عبد العزيز ابن عبد الوهاب ابن سعود (٢) القائم بسيف الله على
الصفحه ٢٤٩ :
بينها واحدة طيبة (٤) ، ولكن توجد فقط أثوابها. فظننت أنه لم يبق في الدنيا أفعى
إلا أتت وخلعت (٥) ثوبها في
الصفحه ٢٥٤ : ، فما أنا إلا واحد من جملة
٢ / ١٠٨ ألوف / وصفوف ، إن قتلت لا أنقص وإن بقيت حيا لا أكثر ، تسلم طائفة بيت
الصفحه ٢٥٦ : جدا إذ ما كنت أستطيع أن أشرب التوتون ،
لأن هذا محرم عنده جدا جدا ، والذي يشربه ما له قصاص إلا القتل
الصفحه ٢٦٠ :
ومشالح وشملات.
وأهالي الدرعية يبيعون أيضا إلى قرى بلاد الحضرموت (١) ، وقد بقي منها شيء قليل إلا أن
الصفحه ٢٦٢ : : «روح الله يظلل ويصلب» فمن الصعب تفسيره وفهمه ، اللهم إلا إذا
كان وقع خطأ في الكتابة ، كما عهدناه مرارا
الصفحه ٢٦٣ : ويقرب إلى طريقته. فانشرح من ذلك جدا وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، كنت أظن أن النصارى كفار
الصفحه ٢٦٦ :
فيما يتعلق بالشهادة ، فهم يحذفون منها الكلمات الأخيرة فتصبح فقط «لا إله إلا
الله». فمن الممكن أن
الصفحه ٢٧٦ :
الصورة ، فوضع عينه عليها ليأخذها ، وهي تحق له شرعا كما هو معلوم ، إلا أن الشاب
الغريب وضع عينه عليها أيضا
الصفحه ٢٨٤ : ، فرمينا الحنطة بالبحر ، ولم يبق
برميل ولا صار ولا شراع [إلا ذهبت به الرياح] ، فدخلنا جزيرة الساقظ ونحن على
الصفحه ٢٩٣ : بالأسوار والأبراج ويدخل إليه من باب
حصين. ولم يغادر إبراهيم باشا الدرعية إلا بعد أن دمرها ودمر حصونها
الصفحه ٢٩٥ : ، وما جاءنا من الملك إلا خمسة وعشرون عبدا أسود ، وقفوا ببابنا ، ففهمنا
أننا أسراء لا محالة.
كتب الشيخ